الأحد، 19 يونيو 2016

عمتي قوية الشخصية..لحظة ندم وصراحة

مع نهاية هذا العام الدراسي..غادرت السكن الجامعي وغادرت المدينة الكبيرة متجهاً الى قريتنا الصغيرة والى منزل جدتي التي تربيت عندها نظرا لوفاة ابي وانا بعمر الثالثة وزواج امي بعدها.. لم اكن احب زوج امي منذ بداية ادراكي فاتفقت امي مع جدتي على ان اعيش عندها..جدتي عندها من الابناء ثلاثة..ابي المتوفى وعمتين احداهن متزوجة وام لأطفال والاخرى عمرها الان 30 تزوجت قبل 7 سنوات ولم يستمر زواجها سوا بضع اشهر..معروف عنها بأنها تتسم بقوة الشخصية والصرامة كانت لا تقبل اي توجيه من اي شخص على عكس معظم نساء العائلة وهذا في ظني هو سبب طلاقها فالرجل الشرقي لن يقبل ان يعيش مع امرأة مثلها.. علاقتي الشخصية بها كانت جدا سطحية بالرغم من انها تكبرني بعشر سنوات فقط ونعيش في منزل واحد لم تكن قريبة مني ابدا..بل اشعر انها كانت تغار مني نظرا لمحبة جدتي واهتمامها بي.. المهم اني بعد عودتي سلمت على جدتي وعانقتها عناق حار وايضا عمتي كان استقبالها لي جميل ورحبت فيني لأني لم اراهم منذ اربعة اشهر..بعد استرخائي في المنزل وتناول وجبة الغداء استأذنت جدتي وذهبت لزيارة امي وعدت للمنزل متأخرا فجدتي كانت نائمة دخلت غرفتي واخذت حمام سريع استعدادا للنوم وعند خروجي سمعت صوت باب غرفتي يدق.. فتحت الباب وكانت عمتي مبتسمة فقالت هل انت متعب قلت لا..قالت هل تسهر معي فأنا اشعر بالضجر فقلت طبعا انتظرني في الصالون ودقائق وسوف آتي..استغربت منها لم اعهدها كذلك مطلقا.. بل على العكس اكثر ماكان يكسر حماستي بالاجازة هو عندما افكر بها وبأنني سأعيش معها 3 اشهر..خرجت من غرفتي متجها للصالون وجلست معها وبدأت تسألني عن امور الجامعة وتفاصيلها والمعيشة في المدينة الكبيرة وصارحتني بأنها ترغب في اكمال دراستها وتعمل في نفس الوقت..استغربت من ذلك فأنا اعرف انها لا تحتاج لذلك لأن وظيفتها جدا ممتازة وتحقق منها دخل عالي جدا..سألتها عن ذلك فقالت انها لن تدرس لتحسين دخلها الوظيفي بل لتشغل نفسها وقالت انت تعرف اني لا املك لا زوج ولا اولاد..لست مثل بقية النساء..وهي تقولها كان بصوتها حزن عجيب..لم اعهدها هكذا وبدأت تتكلم عن طلاقها وحياتها بعد الطلاق..عيناها كانت تتلامع وصوتها تعلوه العبره..اغلب كلامها كان عن فقدها للحب والحنان وكانت تقول انها السبب في ذلك..حزنت كثيرا ولم اتخيل اني في يوم من الايام سأحن عليها..اقتربت منها وحضنتها وقلت لها لازلت صغيره والمستقبل امامك..انتي جميلة ومتعلمة وكل الرجال يتمنون القرب منك.. وحضنتها بشكل اقوى فأزدادت بالبكاء.. عندها امسكت رأسها ومسحت دموعها التي كانت قد اغرقت وجهها وعند النظر في وجهها قلت مازحا للأسف انك عمتي والا لما فوت الفرصة بالقرب والزواج منك ضحكت وحضنتني وقتها لا اعلم ماذا حل بي تغيرت مشاعري تجاهها بشكل مفاجئ.. احسست بأنفاسها تختلط بأنفاسي شعرت بشهوه مباغته..احسست اني اشتهي تقبيلها ولكن خفت من ان افعل ذلك فأبتعدت عنهنا وفلت لها بأن الوقت قد تاخر هيا حان وقت النوم اخذتها الى غرفتها وبعد ان استلقت غطيتها بنفسي وقالت ألا تريد ان تحضن عمتك قبل ان تنام؟ فاستلقيت بجانبها وحضنتها وكانت تقول شكرا لك حبيبي حسستني بالامان والحنان لم اتمالك نفسي فقمت بتقبيلها..لم افكر فيما سيحدث فيما بعد لم اشعر الا وشفاهي تلعب بشفتيها ولسانها بداخل فمي يداعب لساني.. انتهت القبلة فوجدتها مبتسمة لي ولم تتكلم..حضنتها بشكل اقوا وقبلتها مرة اخرى ولكن كانت جدا طويلة ويداي كانت تداعب ظهرها واتحسسه من رقبتها الى اسفل ظهرها..قبلت رقبتها واذنيها وهمست في اذنها اننا سنعيش ليلا فريدا اليوم اكملت قبلي على سائر جسدها..ااااه كم كانت مثيره.. ازلت عنها جميع ملابسها وأزلت ملابسي ايضا.. منظر اثدائها لا يضاهيه شيء.. التهمتهما جميعا في نفس الوقت وبدات بلعقهما ومص تلك الحلمات التي كانت تزدات بالانتصاب.. تركت اثدائها بعد ذلك لاصابعي ويداي وانتقلت بفمي الى ذلك المهبل الذي جننت حين رؤيته..كان ناعما محلوقا..لا اكاد ارى فيه نصف شعره..بدأت بلحسه صعودا ونزولا ويداي تعتصر اثدائها..سمعتها تتأوه واحسست برطوبة مهبلها.. عندها وضعت قضيبي داخل فمها كان مصها عجيبا..اخرجته فلحست خصيتاي..قتلتني هذه الحركة عندها امرتني ان ادخله في مهبلها ففعلت ما ارادت.. ادخلته وبدأت في وطءها..كانت مستلقية على ظهرها وانا فوقها واغلقت ساقاها علي.. كنت اتلذذ بسماع آهاتها واقبلها حين واقبل اثداءها حين اخر..حتى شعرت اني اقتربت من الانزال..اخرجته منها ووضعته بين نهديها وقذفت حمما منوية لم تخرج مني تلك الكمية منذ بلوغي.. بعدها استلقيت بجانبها فـاحضرت منشفة ومسحت ذلك الاثر..استلقت واحتضنتني وقالت امتعتني يا ابن اخي..هل ستكرر ذلك؟ فقلت بالتاكيد.. قبلنا بعضنا البعض واتفقنا على ذلك..ومنذ ذلك اليوم بدأنا قصة جديدة..عنوانها فراش الحنان والمتعة..
_____________

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق