الاثنين، 20 يونيو 2016

سميه تحكى كيف نكها عمها هي وبنت أخته

ذه قصه سميه لما عمها نكها و علمها سكس المحارم حين ذقت طعم الزب لاول مرة و عرفت حلاوة السكس و لذة النيك الكبيرة و من يومها صرت احب جنس المحارم و زنا المحارم وأول الحكايه كان عمرى تسعة عشرعامآ عندما توفيت عمتى ، وكانت عمتى رجاء أماً لبنت يتيمه وحيده وأتت للعيش معنا في بيت العائله ومعها إبنتها الوحيده شربات بعد وفاة وكنت انا وشربات فى عمر تقريباً تسعة عشرعامآ وبعد وفاة عمتى كنا ننام سوياً أنا وهي وعمي فى غرفة واحدة ، أنا وشربات على سرير ، وعمي عماد على سرير ،
وكان يكبرنا بثلاثين عام وكان عطوفاً جداً معنا انا وشربات وكنا بنتدلع عليه وبنعامله على إنه أبونا وصاحبنا وعمري ماقلتله عمي ، و عمري ما تخيلت عمي ينكني .
وفضلنا ننام جنب بعض ومافيش فى دماغنا أي حاجه ، وفى يوم كنا خلاص امتحنا ونجحنا واخدنا اﻹجازة وفكر عمى عماد يسافر القاهرة يشتغل مثل كل اولاد عمه ، مابيسافروا وبعد ماسافر فضلت أنام انا وشربات لوحدنا ، وفى يوم كان الجو حر جامد وكنا نايمين أنا وشربات شبه مش لابسين هدوم بس شربات اكتر مني ، كان صدرها كبير عني ، فصحيت بالليل علشان الجو كان حر فذهبت الى الحمام ثم شربت ورجعت الى الغرفه لأنام وكانت شربات على نفس الوضعية لم تتحرك فنمت بجوارها ، وكنت أنظر الى كسها كل شويه حتى أحسست بنشوه وبشيئ يشدنى لأن ألمس هذا الكس الجميل فمددت يدى برفق وانا أرتعش ولمسته لمسه خفيفه مماجعلنى أهيج قبل ان اهيج اكثر حين عمي ناكني بعديها وأنتشى بطريقه فظيعه وشربات لم تشعربشيئ فبدأت اتحسسه اكثر واكثر فتحركت شربات وانقلبت على جنبها متجة بوجهها ناحيتي ففرحت جداً ولم أضيع الفرصه فالتصقت بهاوصبرت لبعض الدقائق ثم أنزلت يدي ووضعتها فوق كسها فشعرت بها تبلع ريقها فتأكدت انهامستيقظة فبدأت أفرك بأشفاركسها وفي بظرها وهى لاتمانع ثم أنزلت لها الكيلوت وأنزلت كيلوتى ووضعت كسي فوق كسها الكبير واحتضنتها وأخذت أحك كسي بكسها وبعد لحظات ارتعشت شربات بقوة وهى تحتضنني كادت تكثرعظمي وتقبلني وانقلبت فوقي حتى أني خفت منها وأقول لها إيه ياشربات فيه إيه ؟ وهى لاتنتبه لكلامى وتقبل فيا وتقول انتي عسل ياسميه انابحبك انتى كنتى فين ياحبيبتى من زمان احنا لازم نعمل كده على طول ونزلت عليا لتحت وفضلت تبوس فى كسي وتلحس فيه وشويه وارتعشت وحسيت بمتعه مابعدها متعه لانها كانت اول مره أحس بحاجه زي كده وفضلنا نعمل كده كل يوم مره اومرتين فى النهار وبالليل ممكن ناخد مع بعض للفجر ، وادمنا السحاق بطريقه رهيبه لحد مارجع عمى عماد من السفر وكنا خلا ص قاربناعلى دخول الجامعة . بعد ايام لاحظنا بعد رجوعه انه كان واحد تانى خالص كان بيغلس علينا جامد ممكن يقرصنا فى مناطق حساسه فى طياظنا وفى وراكنا وساعات كان بيمد ايده على بزازنا ويعمل نفسه بيهزر . وفى مره ماكنتش موجوده وغلس على شربات جامد ومسك ذراعها وقام بلويه مماجعلها تلتف للامام وتصبح طيزها أمام زبره مباشرةً لتجده منتصب كالحجر وقالتلى انها كانت حاسه انه هيدخل فى كسها لولا الهدوم بس تخلصت منه وهى بتبصله بطرقه حسسته انها نفسها فيه بس مكسوفه وبعد ماحكتلى قلتلها طيب وانتى ايه رايك ياشربات لونخليه يتمتع بينا واحنا نجرب الزبر ، بذمتك مش احسن من اللى بنعمله مع بعض و كنت مستنية لو عمي ناكني عشان اذوق الزب . وبعد اكتر من ساعتين كنا خلاص بدانا ننام بجد لكن اخيراً سمعنا صوته بيفتح الباب وكان كل البيت نام وقرب من الغرفه وفتح الباب وقال ايه نمتو ياكلاب داايه البيت الممل ده ؟ ودخل غير هدومه وانا ببصله من تحت الغطا وعامله إني نايمه و اتخيل لو عمي ناكني بزبه . وأول ماخلع القميص والبنطلون وكان لابس شورت خفيف مبين كل ملامح زبره وحجمه بالكامل ساعتها حسيت ان كسي بيتفتح وينزل ميه لوحده ، ونفسي أقوم وافشخله كسي واقوله دخله فيا ارجوك . وبعد كده طلع راح الحمام ورجع قعد على سريره وفضل يبص على شربات اللى كانت نايمه ومدياله ضهرها ومبينه نص طيزها البيضه الكبيره وبعد كده قال انتو ايه حكايتكم وقام طفى النور ونام وبعد حوالى ربع ساعه حسيت انه قام وانا مش شايفاه لأن الدنيا ضلمه جداً و حسيت انه سريرنا بدأ يتحرك وكأنه فيه حاجه تقيله بتنزل عليه بالراحه اتأكدت انه هو بينام خلف شربات وهي كمان لمستني علشان أعرف وبدأ يحسس على طيز شربات وبعد شويه بدأ يطلع زبره ويحطه بين فلقتيها و انا ما كان جاء دوري و ما ناكني عمي بعد . فضربتنى فى جنبى فتسللت من جوارهم بهدوء حتى وصلت الى ذر النور وأضأته فجأه لأجد عمي عماد حاطط زبره بين افخاذ شربات وتسمرمكانه عندما اشعلت الضوء قلتله ياعينى عليك ياعمو يارايق بتعملي ايه ياخلبوصه ؟ وهو مش قادر ينطق قلتله بص ياغالى ومن الآخر كده احناعارفين انك عاوز تعمل كده واتفقناعليك أنا وشربات وماعندناش مانع بس تعملنا إحنا الاتنين ماشى ؟ فتنهد بعمق وقال يخربيتك وقفتي قلبي وبص على شربات وطبطب على طيزها وقال لها قومي انتى لسه هتمثلي ؟ فضحكت شربات وجلست وقالت يللا نبتدى الشغل ولا إيه ؟ قال عمى شغل إيه ياشرموطه منك ليها قالت شربات ياااابابا داحنا دافنينه سوا داانت امبارح زبرك كان هيشق الهدوم ويدخل فيا قالهاعمي يعنى عايزين تتناكوا ياشراميط ؟ انيكم خلاص وراح زاقق شربات على ضهرها ونزل على شفايفها ياكل فيهم أكل وقام شاددنى ونيمنى جنبها بكل قوته وانتى كماان ياسمسم ياحلوه تعالى وفضل يبوس فيا ورجع تانى لشربات يقلعلها هدومها وخلاها عريانه خالص وأول مالمح كسها قال يخربيت ام كسك هوه فيه كساس بالجمال ده ؟ ونزل عليه يبوس ويلحس فيه وشربات تصرخ بصوت خافت خوفاً من خروج صوتها ويسمعنا من فى الخارج وعمي لايستجيب لاسترجائها له أن يتركها حتى إنى اتغظت منه لإنه اهتم بها هى فقط وتركني انا فقمت بخلع ملابسى واصبحت عاريه اناايضاً وكانت بشرتى مشدودة وصدرى فى حجم صدر شربات لكن شكله دائرى وحلماته أكبر مرتين من حلمات شربات وكسى أملس ليس به شعرنهائياً وشكله مرتفع عن بطنى قليلاً فنظر إليا عمي وبدأ يتفحصنى وقال يخربيتك انتى كمان داانتوا الاتنين مصايب وهجم عليا وانا عينى فقط على زبره واموت شوقاً على لمسه وملامسته لكسي الذى احسست انه اتسع ليستقبل حتى عامود إناره واخذ يقبل في شفايفي وانا اتلوى من المتعه لما عمي ناكني وابحث بيدي على زبره حتى وقع فى يدى وكان حاراً بطريقة رهيبه . فامسكت به وقربته من كسى وأخذت افركه بين اشفار كسي فلم يتحمل عمي ذلك واخذ يطاوعنى حتى وجد نفسه قد ادخله حتى آخره واخذ يقذف داخلي ويحتضنني ويقبل فى و كان عمي ناكني بسرعة كبيرة قوي . وبعدما فاق قال يخرب بيوتكم انتو خلتونى عملت ايه يا شراميط ؟ انامش عارف عملت كده ازاي ؟ قالت شربات خلاص اصلآ احنا اللى كناعايزين كده وبعدين ياسميه إحنا اتفقنا انه ينام معانا من حته تانيه انتي اللى جبتيه لنفسك قلتلهم لا ياحبايبى لازم يعملك زي ماعمل لي وإلاّ أنا مجنونه وانتوا عارفنّي اروح أقول إن عمي ناكني و فتحنى وانا نايمه واعملها لكو مصيبه عمي قال انا اساساً خلاص ماعدليش مزاج أعمل حاجه تانى
قلتله انا وشربات هنخلوك ليك مزاج بس اتركلنا نفسك عمي عماد قال لا انا قايم وهورايح يقوم مسكت فيه قلتله لومافتحتش شربات مثلي هعملكم مصيبه وها اصرخ وعليا وعلى اعدائي فحسيت انه خاف وقام قاعد تانى على السرير رحت زقاه لورا على ضهره ونزلت ببقي على زبره وفضلت امصله فيه لحد ماانتصب وبقى ذى الحديد وقمت شاده شربات تعالي ياحبيبتي هو أنا بس اللى هتفتح ؟ و عمي ناكني لوحدي ولا إيه ؟ وقام عمى عماد قعد يبوس فيها ويلحس فى كسها الابيض ذو الاشفار الحمراء وامسك بزبه واخذ يحكه بين اشفاركس شربات حتى امسكته هي وتقول آحححححححح زبرك كبير أووووي ياخالى وحلو آه آهآ حححح خلاص دخله وانا بقول يللا بقى ياعمى دوس ودخله فيها زي مادخلته فيا يللا ياعمي وشربات من تحته تقول اسمع كلام سميه يابابا ودخله اناخلاص آححححححح هموت وقام عمي كابسه فى شربات مره واحده وانا قلتله خلاص نيك فى شربات وبوس فيا حتى عمي ناكني و متعني بزبه . وبعدكده نمت على ضهرى وقعدت العب فى كسى فأخرج عمي زبره من شربات وارتمى عليا وكبسه فى كسي أنا وفضل يدخله ويخرجه بسرعه كبيره واناآحححححح وانااقوله آححححححؤكفايه آه آ ه آحححححححح اووووف كفايه وامسك بي واخذ يقذف داخلى ويرتعش ويمسك فيا بكل قوته وانا جائتنى الرعشه معه وتعلقت فى رقبته وأطبقت بشفتي على شفتيه
وبعد ذلك قام من فوقي وقال خلاص ارتحتوا ياشراميط لمابقيتوا حريم ؟ اعملوا حسابكم كل يوم هعملكم كده وفضل ينيكنى انا وشربات بنت اخته كل مايحب و انا انتشيت لما عمي ناكني و صرت منيوكته على الدوام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق