الجمعة، 17 يونيو 2016

صالح أخوها بالرضاعة و إبن خالها

ما كنت أعرف أن صالح ولد خالي هو أخي من الرضاعة حتى عرفت ماما بعلاقتنا مع بعض منذ سنة ، حتى هو ما كان يعرف و جن جنونها علي و عليه و بعدين عرفت أنه رضع من ماما لما مرضت خالتي يوم عملت القيصرية . قبل ما تعرف ماما كنا علاقة غرام قوية بس سطحية يعني فقط ملامسات و قبلات و لمس من فوق الكيلوت و الكلسون و الصدرية ، ما وصلت بنا الأمور للغميق ههههه كنت متعلقة به كثيرا و يوم عرفت أنه أخي زعلت كثيرا و تأسفت عليه و هو كذلك نفس الشيء . في أحد الأيام و كان عمري 18 سنة بعد القصة بمدة و بعد ما قطعنا علاقتنا من بعض رحت عند خالتي كعادتي و كنت عندها آخذ حريتي و انزع الحجاب و الخمار كأني في بيتنا ، دقيت الباب و فتح لي صالح و دخلت بعد ما سلمت عليه و رحت مباشرة للصالون نزعت الحجاب و بقيت في التنورة فقط و دورت على خالتي لكن ما لقيتها لا هي ولا عفاف بنتها و لما سألت صالح قال لي خالتك خرجت و راجعة و عفاف عندها عرس ليش انتي ما رحتي للعرس؟ لم اجاوبه و دخلت المطبخ كعادتي لأني أعتبر بيت خالتي كبيتي و بدأت تحضير الغذاء و سألت صالح ماذا يريد أن يأكل فدخل عندي مسرعا و بدأ يتحدث معي كما كنا سابقا فحذرته و لم يهتم و قال لي مازلت أعشقك يا مجنونة فعنفته لكنه أصر فتركت المطبخ و ذهب للصالون و في نظري أن خالتي سوف تأتي في أي لحظة و لم أدري أنها مع عفاف هي كذلك . بعد مدة قصيرة دخل صالح عندي و كرر تفاهاته و لما عنفته أمسكني من يدي بقوة و جذبني عنده و هو يقول لي نسيتي ما كان بيننا ؟ بدأت أهدءه و أبين له الوضع و أنه أخي و أنا حرام عليه ، فرفض الفكرة و عانقني بعنف شديد و لهفة مفرطة ثم بدأ يقبلني و أنا أمنعه و أحاول دفعه بقوتي و هو يمسكني بكلتا يديه و يعصرني ثم هربت منه لغرفة عفاف و قبل أن أغلق الباب لحقني و منعني من إغلاقه و رماني على سريرها ثم ارتمى فوقي و بدأ يقبلني بقوة و أنا أصرخ لكن بصوت خافت خفت أن يسمعنا الجيران و أنفضح فهو لا يهمه لكن أنا تكوت فضيحتي هي الطامة الكبرى لو علم أحد أنه تحرش بي أو حاول ممارسة الجنس معي و مجتمعنا لا يرحم البنات ، مد يده لملابسي ينزعها و يقطع ما أمكن تقطيعه حتى وصل لصدري و عصر بزازي و قرصني بشدة اوجعتني أيييييي كنت تعبت من المقاومة ظل يعانقني و يقبلني حوالي ربع ساعة حتى انهارت قواي و استسلمت لكن مرة على مرة انتفض و احاول منعه لكن لا فائدة . رفع تنورتي لرقبني و بدأ يرضع صدري و يمص بزازي و حلماتي و يعضهما أحيانا لكن برفق و يلحس بلسانه الطري الندي و يمرره فوق حلماتي حتى تغمرني قشعريرة غريبة مثل ما كان يحصل لما كنا مع بعض نمارس سطحي فقط ، حنيت لتلك اللحظات الجميلة لكن خفت كثيرا ، ترجيته يتركني أرجوك أخي صالح لا تتهور بلييز أنا أختك سناء أرجواك ؟ صالح هنا غضب و قال لي أقسم لك لو تزيدي تقولي كلمة أخي أدخل زبي في كسك و أفض بكارتك و أهرب من البيت مفهوم ، أنتي حبيبتي و بس أنتي عمري و بس . غيرت طريقتي في الكلام و بدأت أناديه بحبيبي خاصة لما شفته نزل كيلوتي بقوة حتى كاد يقطعه لولا تعاوني معه و رفعت رجلي لفوق لما شده بقوة ، كان زبه عامل خيمة تحت البنطلون و منتصب بشدة و لما نزل البنطلون كان رأس الزب خارج من الكلسون و يبان مبلل من الافرازات ، لما فتح رجلي و دخل بيناتهم بقوة خفت أن يفض بكارتي و ترجيته و قلت له من دون خجل حبيبي صالح لا تتهور و لو عازو تعمل أي شيء أعمله في طيزي من وراء أرجوك ، بدك تنيكني نيكني بس من الطيز لا تلمس كسي بزبك و تضيع مستقبلي و حياتي ؟ قال لي لا تخافي أنا أحرص عليكي أكثر من حرصي على روحي لكنك قحبة و ما تقدري مشاعري بمجرد ما قالولك صالح أخوكي خنتي العشرة و نسيتيني . المهم هو كان شديد السخونة و بمجرد ما حط زبه فوق كسي و بدأ يفرشي و يصعد و ينزل و يحكه على بظري و هو يقبلني بقوة غير معهودة و يمص لساني و شفايفي حتى وجعني أما صدري و بزازي فأصبح لونهم أحمر دم من العض و التقريص ، غلبته الشهوة و شفته بدأ يرتجف و يصرخ و ينازع أعععع آآآهههه آآآيييي حبيبتي سناء آآهههههه و زبه يرتج و يخبط يمين و شمال في أطراف كسي و بدأ يقذف المني على كسي و شعر عانتي كذلك و هو يتلوى و يتخبط و يزفر كالأسد فوقي ، كان المني ساخن حار جدا فوق كسي . أنا لما قذف رجعت لي الطمأنينة لأني كنت خائفة يكسرني لما شفته هائج و غضبان علي . نام فوقي و هو يلعب بشعري و أنا تحته أبادله المشاعر مرات ، ثم نهض و زبه منتفخ و متدلي أحمر ، فتح رجلي مرة ثانية و بدأ يمسح المني من كسي و يتأمل كسي و هو مندهش من شكله و جماله و احمراره الوردي و يتكلم وحدة يتغنى بجمال كسي و يمدحني ثم انهال عليه بالقبل و اللحس و كان يدخل لسانه بين شفرات كسي و يحركه فيدغدغني و تغمرني لذة غريبة حتى استسلمت هذه المرة و لم أعد أقاوم أو أترجاه ، ظل يلحس كسي و يمص بظري يدخله في فمه كاملا و لما يكون في فمه يدغدغه بلسانه حتى أكاد أجن فأمسكه من شعره و أشده و أنازع أمممم أمممم آههههه كان يعرف كيف يحرك شهوتي ، يدخل أصبعه في كسي بحذر فأمنعه بردة فعل غير متوقعة ، فيمرره بين شفرات الكس يلهب شهوتي و بظري المنتفخ الأحمر الذي تحول شكله من الشبق ليشبه زب الطفل الصغير كما يقول صالح و هو يضحك هههههه عندك زب صغير يا سناء تقدري تنيكي به أي بنت ههههههههه كنت أضع يدي في صدري و امسك حلماتي و أنا أرتعد تحته حتى انفجرت شهوتي و عصرته بين رجلي بقوة و أنا اصرخ أححححح صالح حبيبي أممممممم لا توقف أرجوك صالح حبيبي أييييييي أييييييي كمل كمل آآهههه يا ماما آآهههه ارتعشت تحته بقوة و كسي يقطر في فمه حتى كدت أن يغمى علي من اللذة الشديدة التي غمرتني فجأة و بقيت أتخبط في السرير كالمصروعة مدة من الزمن و فم صالح لم يفارق كسي ابدا و نسيت بكارتي و شرفي و تمنيت أن يدخل زبه في رحمي و يطفئ ناري الملتهبة ، الحقيقية الشهوة القوية تفقد التفكير و التركيز ، فلولا رزانة صالح لكنت فقدت عذريتي . اترتميت على السرير و ارتخى بدني و أغمضت عيني و تركته يفعل بي ما يشاء كنت في عالم آخر أستمتع بتلك اللحظات اللذيذة التي لا توصف بمجلدات الكتب و مئات الأفلام . لما أفقت كان زب صالح منتصبا مرة ثانية و هو يحكه على كسي و يدخل الرأس بين شفرات كسي المبلل ، كان يمسك زبه بقبضة يده و يترك الراس خارجا ثم يدخله في كسي قرابة السنتمتر أو سنتي و نصف حتى يلمس بكارتي مما زاد قلقي و خوفي فقلت له توقف صالح لابد من أن اذهب للحمام ثم نواصل النييك انتضرني حبيبي لازم أغسل كسي و تنيكني من الطيز كذلك ، صدق كلامي و تركني و تمدد في السرير خاصة أني أمسكت زبه بيدي و لعبت به و قبلته و هو يضحك ، تظاهرت بالذهاب للحمام فأغلقت باب الحمام و لم أدخل و أسرعت للصالون لبست حجابي و خماري من دون كيلوت و لا سوتيان و أسرعت للباب هاربة منه ههههههههههههه تركت له كيلوتي و سوتياني ذكرى مازال يقول لما يصادفني بأنه يحتفظ بهما و يمارس العادة السرية عليهما ههههههههههههه . من يوما لم أذهب عندهم حتى أتأكد هاتفيا بأن خالتي أو عفاف ابنتها في البيت
**************

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق