السبت، 24 مايو 2014

هو وأمه وفوزية الجزء الاول

يحكى صلحب القصه قائلآ
في البداية أعرفكم بنفسي أنا ماجد بشتغل مصمم أزياء في احد مصانع بالمهندسين أعيش في العباسية مع أمي من سنين واخوتى البنات كلهم متجوزين وأنا الأخير بين اخواتى المهم علشان مطولش عليكم بدأت قصتي مع الجنس في مرحلة الثانوي العام حين كنت اعشق مراقبة أمي وهى في الحمام تستحم وكنت أتفرج عليها وهى بتدعك جسمها وفى بعض الأوقات كنت أشاهدها وهى تثير نفسها بيدها وتعب فى كسها وكثيرا ما كنت أتخيلها على السرير وأنا انيكها وأمص كسها وبزازها وجسمها كان دائما يثيرني وزبرى كان دائما يقف كالمسمار عليها في كل مرة أشاهدة خارجة من الحمام يقف زبرى جو البنطلون وأحاول أن أدارية بأيدى لاحسن تشوفنى في احد الأيام أخبرتها أنى ذاهب إلى صديقي للمذاكرة معه طوال اليوم كالعادة بعد أن نأخذ درس خصوصي وللصدفة العجيبة ذهبت لأجد صديقى مريض وتم الأعتذار للأستاذ عن حصة الدرس وبناء عليه رجعت إلى البيت سريعا والغريب أنى لما فتحت الباب بالمفتاح لم أسمع لأمي اى صوت كالمعتاد ووقفت ثواني دون أن اصدر اى صوت وسمعت صوت قادم من غرفة نوم امى فذهبت إلى الغرفة بهدوء وفتحت باب الغرفة بهدوء لأجد المفاجأة الكبرى التي لم أتوقعها امى في أحضان أختى فوزية المتزوجة منذ سنوات وذهلت من المنظر الذي لم أكن أتوقعه نهائى أمى كانت عاريه بدون اى ملابس وفوزية كذالك وكل منهم جسمها يثير شارع بحاله فوزية صدرها كبير وحلماته لونها وردى وبارزة للأمام وكسها كان احمر بدون شعر وكان أملس ويبدوا أنها كانت تهتم بأزاله الشعر منه دائما وطيزها كانت كبيرة ورائعة وأمي كانت بزازها نافرة للأمام وكان كسها مشعر قليلا وطيازها كانت تهتز من كل حركة وكانت فوزية نائمة على ظهرها على السرير وامى كانت تلعب في كسها بلسانها وكانت بيدها الأخرى تعصر بزازها وكانت تضغط على الحلمات وكانت فوزية تتأوه من شدة الهيجان وكانت تتلوى مثل التعبان وامى كانت تصفها ببعض العبارات والكلمات التي أول مرة اسمها منهم فكانت تقول لها يا شرموطة يا هايجة هو الخول جوزك دة مش بينيكك كويس فيه حد يسيب الكس المر برب دة وينام في الشقة الثانية لوحدة ( كانت عادة جوز فوزية أن ينام في شقة أخرى في نفس البيت حيث أن بيتهم ملك وكان حين يريد أن ينيك فوزيه ينزل أو يخليها تطلع له فوق ) المهم امى لفت نفسها واتخذت وضع 69 وأعطت كسها لفوزية تمصه وتلحسه وهى كانت تلحس كس فوزية وكل واحدة فيهم هايجة على الأخر وأنا من المنظر زبرى كان واقف وكنت بلعب فيه بايدى وبالثانية ماسك الباب أحسن انكشف وكانت فوزية هايجة على الأخر وامى المحترفة في المص خلت فوزية تجيب شهوتها ثلاث مرات في اقل من عشر دقائق وفى احد المرات كانت الشهوة زى النافورة وامى تقول لها يا شرموطة يا متناكة كل دة في كسك هاتى أمصه لك واشربه وشربت امى كل الشهوة اللي نزلت من فوزية وبعد ثالث مرة طلبت فوزية من امى أن تنيكها لأنها تعبت ومش قادرة راحت امى قامت وجابت من جنب السرير خيارة كبيرة طولها حوالي 15 سم وتخينه أنا شفتها قلت أكيد فوزية هاتموت لو دخلت في كسها يا نهار وجابت ازازة زيت وراحت حطت على كس فوزية وعلى الخيارة وراحت تفرش لها على كسها من برة وفوزية في أعلى درجات الهيجان وكانت تتوسل لامي أن تدخل الخيارة في كسها وامى لا تسمع لها كلام وترد عليها اصبري يا متناكة هو انتى عايزاها في كسك بسرعة كده ويبدوا أن امى كانت محترفة وعارفة أن اللذة في الألم بيكون إحساس رائع وجميل ينقلب إلى متعة ولم تدخل امى الخيارة في كس فوزية وكانت تطلع وتنزل على كس فوزية وعلى منطقة البظر وكانت تقربها من فتحة طيزها وتلفها عليها وتطلع مرة أخرى على البظر وفوزية تتلوى وكانت يدها الأخرى على صدر فوزية تعصره وتمسك حلماتها وتلعب فيها وفوزية تتوسل لها وتقول لها يا بنت الخول نيكينى بالخيارة يلا بقى مش قادرة يا بنت الشرموطة وامى ترد عليها أنا بنت شرموطة يا لبوة ماهو صحيح لو جوزك الخول المتناك كان بيكيفك صح كنتى قلتى كده أنا هاكيفك واوريك النيك الصح يا لبووووووووة وفوزية تتأوه اففففففف اححححححح خلاص مش قادرة نيكينى في كسىىىىىىىىىىى أنا كسىىىىى مولع وهايج وامى لا تسمع لها اى كلام وأخيرا قامت امى بلمس كس فوزية بالخيارة ووقفت على باب كسها وبدأت في تحريك الخيارة في حركات دائرية وزاد معها هيجان فوزية لدرجة أنها كانت تدفع كسها للأمام حتى تستقبل الخيارة في كسها لكن امى كان ترجع للخلف وبدأت امى في دفع الخيارة وأنا مستغرب كيف ستستحمل فوزية حجم الخيارة كله في كسها وبدأت امى في دفع الخيارة ببطء وفوزية تتأوه اففففففففف كمان احححححححححححححححح نيكينى في كسى بقوة يلا اىىىىىىىىىىى وامى تدخل الخيارة إلى نصفها وفوزية لا تقدر أن تتحرك من شدة الألم ولكن بعد ثواني كانت تعودت على حجم الخيارة وكسها أصبح واسع وفى ثواني قامت امى بدفع الخيارة مرة واحدة في كس فوزية سمعت معها صرخة من فوزية ممزوج بكلمات تدل على أنها تألمت ولكنها سعيدة اه اه اه اه اف اف كمان يلا نيكى كسى بقوة كمان اكتر ومع هذا كله وامى بدأت في زيادة سرعة الدخول والخروج للخيارة اللعينة التي أحسست أن طيزى في هيجان وتريد أن تستقبلها في خرم طيزى وزبرى واقف نسيت أقول لكم أنى أحب نيك الطيز خصوصا من صديقي عبد *** فقط وقفت أتفرج على منظر امى وفوزية ولم اشعر إلا وصباعى الأوسط داخل فتحة طيزى وكانت هايج جدا وتبادلت امى وفوزية المواقع وقامت فوزية بعد أن قذفت أربع مرات وكانت سعيدة لان أخر مرة كانت كالنافورة ومستمرة لعدة ثواني وبدأت فوزية تلحس كس امى ولكن امى طلبت من فوزية أن تلحس لها خرم طيزها الأول وتنيكها فيه وقامت فوزية بحلس خرم طيزها وقامت وأحضرت خيارة حجمها اكبر من الأولى بكثير وكانت سعيدة وهى تقول لامي تعالى يا شرموطة ورينى بقى هاتهربى منى ازاى دة أنا هافشخ طيزك وافتح لك كسك على الأخر وقامت ودهنت طيزها بالزيت وأنا واقف مندهش من هذه الأحجام الكبيرة للخيارة وكيف كل واحدة فيهم تستقبلها في كسها وفى طيزها وقامت فوزية بالعب بالخيارة على فتحه خرم طيز امى بحركات فوق وتحت ويمين وشمال وفى ثواني قامت بحركة سريعة ودفعت الخيارة داخل طيز امى في مفاجأة توقفت معها انفاسى وسمعت امى تتأوه من الألم وفوزية سعيدة بذلك وتقول لها هو انتى لسه شفتى حاجة دة أنا هافشخ طيزك يا بنت المتناكة وكانت تخرج وتدخل الخيارة في حركات سريعة وامى سعيدة بذلك وتقول لها كمان يا بنت يا شرموطة هو انتى أيدك تعبتك ولا أية ماتشدى حيلك يابت اه اه اه اف ا ف اح على دى خيارة وبعد ذلك قامت فوزية بدفع الخيارة في كس امى بطريقة سريعة ويبدو أن فوزية تعرف أن امى تشعر بالسعادة الإثارة بهذه الطريقة وكانت يدها الأخرى تضرب على طياز امى حتى احمرت وأصبح لونهم احمر مثل الدم وقذفت وأنا واقف مرتين على هذه سمعت فوزية تقول لها يا شرموطة هو هانفضل لحد امتى تنيكى وانيكيك بخيارة مافيش زبر كده يدق في كس كل واحد فيها نحس معه بالمتعة فردت امى طب نعمل أية ماهو مانقدرش نجيب راجل يطلع ابن شرموطة يمسكها علينا زله ويجيب لنا أصحابة طيب انتى على الأقل يا لبوة عندك خول كل فترة زبرة بيجيب لغاية عندك ينيكك لكن يا حسرة علينا أنا مافيش حتى عرص ينيكنى فردت فوزية انتى فاكره جوزي دة راجل دة زبرة ولا زبر عيل في الإعدادية دة بينزل يحطه في كسى ويقولى أنا دخلته جو كله وأنا ولا بحس باى شئ كأنك بتبعبصينى بصباعك الصغير ومافيش ثواني والاقيه نزل لبنه واتقلب نام زى الجحش وأنا جسمي كله بيكون قايد نار هو أنا بطفى نارى غير هنا سكتت امى شوية وردت عليها انتى عارفة الواحد ماجد اخوكى عنده زبر طويل أنا أصلى براقبه وهو بيستحمة كل مرة أنا سمعت الكلام دة ولاقيت زبرى وقف كانه عنتر زمانه وحسيت انه عايز ينط من البنطلون وينيك كل واحد فيهم المهم رجعت أركز مع كلام امى تانى لاقتها بتقولها هو لو نقدر نمسك عليه زله ونخليه ينيكك وينيكنى دة اللي مش هايطلع سرنا أبدا برة أنا سمعت كده قلت بس دى فرصتي بقى أشاركهم النيك وأجرب الخيارة دى المهم فكرت ادخل عليهم واستغل الفرصة رحت عدلت هدومى ورحت فاتح الباب عليهم وهما بيتكلموا وعملت نفسي اتفاجأت بالمنظر طبعا امى من الصدمة ماتحركتش من مكانها لكن فوزية قامت وغطت جسمها بملاية قلت لهم بتعملوا أية وطبعا علشان استغل الموقف هددهم بكشف كل اللي شفت لجوز فوزية واخواتى لكن فوزية سارعت بالتوسل لي وقالت لي بلاش تفضحنا أنا وأمك واللي أنت عايزة هانعمله له ولو عايز فلوس هاديلك اللي أنت عايزة وامى لا تتكلم من الصدمة عملت نفسي أفكر في العرض وقلت لها أنا موافق بس بشرط وهنا تنفست فوزية وامى الصعداء وقالت فوزية اشرط زى ما أنت عايز فقلت لها أشارككم النيك وهنا ابتسمت امى وفوزية وقالت يا خول ماتقول كده من الأول واتفقنا على أنى أكون أنا الراجل الوحيد لهم واعمل لهم كل شئ في النيك وهما كمان يعملوا لي كل اللي أمرهم به وقامت فوزية ودخلت مع امى للحمام حتى يستحموا مع بعض وخرجت من الحمام وهى في نشاط وحيوية وباستنى على خدى وقالت لي استعد بقى للمرة للى جاية هاتنيك اثنين ونزلت وخرجت امى من الحمام بدون ملابس ووقفت قدامى وقالت لي مش عايز تشوف كسى يا خول فقلت لها أكيد طبعا فقالت تعالى معايا على السرير ودى كانت بدايتي مع الجنس مع فوزية اختى وامى انتظروني في المرات اللي جاية وازاى كنت بنيك امى كل ليله من ورا فوزية علشان ماتزعلش وازاى كنت بنيك فوزية من ورا امى علشان ماتزعلش وكنت بنيك الاثنين مع بعض

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق