الاثنين، 20 يونيو 2016

امى شرموطه الشاطئ

امى شرموطه الشاطئ
امى ليلى كلكم تعرفوها ذات الجسم القمحى والثدين المتلئين والارداف الهائله والطيز المستديره طلبت منى ان نذهب لمصيف لشده حراره الجو قالتلها ماشى حضرنا هدومنا وكل حاجه استعدينا للسفر وذهبنا وكنت امى ترتدى لبس محترم استغربت قليلا وصلنا واجرنا شقه و امى راحت تغير هدومها عشان عايز تنزل الشط راحت لبست مينى جيب لحد بعد كسها بشويه و زى بلوزه كدا مبينه ضهرها كله ونص بطنها ونص صدرها طالع من البلوزه ومش لبسه ستنيان قلتلها مش هينفع كدا قالتلى مالكش دعوه انا جايه المصيف عشان اعمل الى عايزاه سكت ونزلنا الشاطئ وطول الطريق واحنا رايحين معاكسات والى يبعبصها والى يضربها على طيزها وهى بتتمنيك وهى ماشيه وانا ساكت ما انا معايا شرموطه ورحنا قاعدنا على الشط والكل هايج عليها هى فرحان وبكدا وراحت نزلت البحر وفضلت تعوم شويه وجه واحد وكلمها وراحو بعيد شويه و وقف وراها وكأنو بيعلمها العوم روحت نازل عشان اشوفهم واشوف الشروموطه وهى بتتناك لقيته واقف وراها ومطلع بزازها من تحت الميه وبيققفش فيهم جامدبصيت تحت لقيتا الجيب مرفوعه والكلوت مش موجود وماسكه زبه من ضهرها وبتلعب فيها وهو شغال تقفيش ويبوسها فى قفها ويلعب فى طيزها شويه وكسها شويه لحد ما ساحت راحت لفت وفضلت تفركله فى زبه وكان زبه منتصب وكبير وغليظ وراحت رفعه رجلها وحضنه برجلها وهو فضل ينيكها من تحت الميه فى كسها وهى شغاله اهات وبتتوجع لحد ما جبهم فى كسها راحت لفت تانى وراح بدأ يلعب فى طيزها وراح مدخله فى طيزها فضل ينكها بعنف فى طيزها لحد ما خرمها جام دم وجبهم فى طيزها بقى خرم طيزها يجب دو ولبن مع بعض راحت ظبطت هدومها وه كمان وراحت خرجه وهو خد اللباس ذكرى طلعت مش قادره نامت على الكرسى بقى نص كسها باين عشان مش لبسه لباس وبقو فى ناس تصورها وبعديها قمنا مشينا وفضلت امى 3 ايام على كدا صبح وبليل بس مش فى البحر لحد ما تعرفت بشرموطه الشاطئ وبعديها روحنا

هناك تعليق واحد: