الثلاثاء، 21 يونيو 2016

عماد واختة سعاد

أسمي عماد وعمري 22 سنة وبيتنا عبارة عن ثلاثة غرف غرفة لاهلي وغرفة لاختي سعاد التي تبلغ من العمر 24 عاما اي اكبر مني بسنتين والغرفة الثالثة للضيوف ولكنني انام بها في الليل ..
و لي جهاز كمبيوتر بغرفتي وكانت اختي تستخدمه لابحاثها وتفتح الانترنت ..وكلما اعود للبيت اجدها على الانترنت وعندما تراني تقفل الماسنجر..كنت متأكدا ان اختي لها علاقات رومانسية مع الشباب..وفي يوم من الايام خرجت من البيت امام اختي..ثم رجعت الى البيت على الفور واختبأت في شرفة البيت الخلفية ورأيت اختي تجلس امام الكمبيوتر..وبعد حوالي ربع ساعة نادتها امي ..فتركت ايميلها مفتوحا وراحت تساعد امي في عمل الافطار فتسللت الى الغرفة ووجدت ايميلها مفتوحا وكان شاب اسمه ايمن يريد ان يحكي معها ويسأل إذا هي موجودة عالجهاز ام لا؟؟ فكتبت ايميله ونيكنيمه بورقة ثم حذفته من ايميل اختي وعملت على الفور ايميل جديد يشبه ايميله تماما..اي لا شئ يتغير عن ايميله الا الشرطة حيث كانت بدون شيفت وعملتها مع شيفت وضفت الايميل الجديد الذي عملته لايميل اختي بعد ان كتبت عليه نفس النيكنيم واصبح وكأنه ايميل ايمن..ثم تركت الغرفة وخرجت الى محل انترنت..وفتحت الايميل الجديد الذي باسم ايمن وانتظرت حتى وجدت اختي على الجهاز فكتبت لها التحية وردت عليا التحية وقالت لي كيفك يا ايمن ..صرت احكي معها كلام عادي ونتبادل الحديث..ثم بدأت ادخل في الرومانسية والجنس..فحصل من اختي ما لم اكن اتوقعة..حيث قالت لي بالحرف الواحد اذا اردت ان نبقى اصدقاء فارجوك ان لا تدخل في مواضيع تافهة لانك تعرف رأيي من زمان..واتمنى ان تظل صداقتنا المحترمة كما هي..والصداقة شئ مقدس ..فاندهشت منها وقلت لها انا في حيرة من امري واحب ان آخذ رايك بموضوع بصفتك صديقة وفيه..فقالت لي انا تحت امرك..إطرح الموضوع..قلت لها صارلي يومين أشعر بوجود اختي واختلس النظرات إليها وهي نائمة وجسمها اغراني وجعلني اتمناها..وحاولت صرف النظر عنها ولكنني لم اقدر..فبماذا تنصحيني؟؟فقالت يا أيمن اختك امامها مستقبل واذا اقتربت منها ستهدم مستقبلها الى الابد فحاول تجنبها والابتعاد عنها كي لا تندم بيوم من الايام..فقلت لها انا اتمنى فقط ان ابوسها او ارى جسمها..فسكتت ولم تجب..واعتذرت وقفلت الماسنجر..وانا ايضا قفلت الماسنجر وعدت الى البيت..ومرت الايام وانا احاول ان التقرب من اختي والاطفها فتتجنبني وتهملني..ورغم كل محاولاتي الفاشلة معها الا انني لم ايأس فكنت دائما اتقرب منها واشعرها انني موجود..والبي اي طلب تطلبه مني مهما كان..فكانت تقول لي دائما انت نعم الاخ ..وانا فخورة جدا بك لانك أخي..وفي ليلة من الليالي الصيفية كنت جالسا اشاهد فيلم جنس مثير لاخ مع اخته وكان ينيكها وهي نائمة من طيزها..فانتصب زبي الى درجة كبيرة واصبح جسمي ساخنا..فدخلت غرفة اختي سعاد وجدتها نائمة..وكانت تلبس بيجاما وصدرها منتصب وكان كسها يبرز من فوق البيجاما..فجن جنوني وكنت سانام فوقها وتراجعت من شدة خوفي الشديد الذي اطفأ نار شهوتي..فتراجعت وعدت الى غرفتي..وانزلت لبن زبي بيدي لانه كان سينفجر من شدة الشهوة..وفي اليلة التالية دخلت غرفة اختي وكانت نائمة وصرت اتخيل صوت ابي يخرج للحمام من شدة الخوف فعدت الى غرفتي..وكانت كل حياتي تهيج وشغف وخوف..وفي يوم من الايام زارتنا اختي المتزوجة..وكانت عابسة وليس كعادتها..واخبرتنا ان زوجها قد تخاصم مع اهله واصبح بينهم مشادة كلامية وطرده ابوه من البيت ..وهو الان يبحث عن شقة للايجار ..فاقترح عليها ابي ان تبيت هي وزوجها عندنا في البيت ريثما يجدون شقة رخيصة ومناسبة فوافقت اختي ..واقترحت امي ان تعطي اختي وزوجها غرفة اختي سعاد وان تبات سعاد بغرفتي لحين انتهاء المشكلة فلم يكون لسعاد اختيار آخر واضطرت على الموافقة..ونقلت سريرها بغرفتي..وكنت في غاية السعادة على هذه التغيرات الجديدة..وخرجت من البيت ودخلت محل كافي نت وكنت اتحدث مع اختي سعاد كتابيا وكأنني ايمن وقلت لها ارجو ان تتفهميني وان تتحمليني لانني لاحظت ان اختي تفتح ازرار قميصها وهي نائمة واستطعت انا ارى صدرها بوضوح مما زادني تمسكا بها..واثناء الليل لمست حلماتها بطرف لساني ولم تصحو من نومها..فهل هي نائمة ام تدعي النوم؟؟واندهشت عندما رأيت اختي تقفل في وجهي..وبعد حوالي ساعتين عدت الى البيت لاجد اختي نائمة على سريرها وأسفل جسمها مغطى بشرشف رقيق..تأملت وجهها وصدرها من فوق الفانيلا التي كانت ترتديها ثم فتحت جهاز الكمبيوتر وشاهدت فيلم جنس محارم لأخ ينيك اخته..واصبحت كالفحل الهدود اريد ان افرغ شحنات الكبت من جسمي ..ومن شدة هيجاني قلعت الشورت الذي ارتديه وبقيت بكلسون رقيق ورفيع وبيضاتي تنزل من اسفل الكلسون وعيوني تنظر الى جسم اختي..ومن شدة تهيجي قلعت الكلسون واصبحت عاريا وزبي منتصب وملتهب اقتربت من رأس اختي وصرت العب براس زبي فانفجر زبي غصب عني وصار يقذف كل محتوياته بدون ارادتي فاغرق السرير وأغرق صدر اختي ولم اكن اتوقع ان يقذف الى هذا المدى الذي وصل من قوة دفعه الى اكثر من نصف متر وعندما رأيت لبني يملأ فانيلة اختي خفت خوفا شديدا واصفر وجهي وخفت ان امسحه عن صدرها فتصحو اختي من النوم وتخبر ابي..فلبست هدومي ونمت في سريري ولكن لم تغمض عيني..وكنت في اسوأ وضع بكل حياتي..حيث كنت خائفا من عواقب فعلتي عندما تكتشف اختي لبني على صدرها..وفي الصباح قامت أختي من سريرها وذهبت الى الحمام..وكنت متوتر الاعصاب..وكانت امي قد جهزت الافطار حيث كانت اختي المتزوجة وزوجها وابي يجلسون على طاولة السفرة..وخرجت اختي من الحمام ودخلت الغرفة وابدلت فانيلتها بفانيلا أخرى على الفور فصار جسمي يرتجف..وجلست اختي معنا على السفرة ولاحظت عليها انا تنظر الي بسخرية فكنت انظر الى الارض من شدة الخجل والخوف..وذهب ابي وزوج اختي الى عملهم وبقيت بغرفتي أنتظر اي مصيبة ..وبعد حوالي نصف ساعة دخلت اختي الغرفة لتاخذ بعض هدومها للغسيل ولاحظت انها اخذت ايضا الفانيلا التي كانت قد وضعتها تحت السرير..ولم تتحدث معي على الاطلاق..وحينها تأكدت ان اختي رأت حيواناتي المنوية على صدرها ومن المحتمل ان تكون رأت زبي اذا كانت تدعي النوم وهي مستيقظة..واقنعت نفسي انني رغم خوفي الشديد قد قطعت شوطا مهما وجريئا دون مشاكل لان اختي لم تخبر أهلي ..وانتظرت الليل بفارغ الصبر ...وجاء الليل وبقيت جالس امام الكمبيوتر واختي تتفرج على التلفاز مع أهلي واختي المتزوجة وزوجها وجاءت اختي للغرفة حيث كانت تلبس بنطلون جينز وقميص نايلون خفيف ونامت..ولم تكلمني على الاطلاق..وكنت اتفرج على فيلم جنس عنيف..ومضى نصف ساعة على نوم اختي وكانها سنة..نظرت الى اختي بحذر وجدتها نائمة ولكنني غير متأكد انها نائمة..ولكنني جازفت وقلعت كل هدومي وصرت اتجول في الغرفة..وقلت في قرارة نفسي ان اختي لم ولن ترد فعل على اي شئ افعله ولو ارادت ان ترد فعل لما باتت معي بالغرفة بعد الذي صدر مني بالامس..وتمددت على سريري وزبي منتصب الى اعلى ذروته وكنت شبه مـتاكدا ان اختي ترى زبي بنصف عين لأنها تصطنع النوم...وهاج زبي واصبح كالعامود الواقف ..وبعد مضي نصف ساعة اخرى اقتربت بزبي المنتصب من سرير اختي..وصرت العب بزبي قرب فمها وصدرها واصبح جسمي يغلي غليانا من شدة ****فة والتهيج..وقررت ان انزل كل محتويات زبي على وجهها دون تردد أو خوف لارى ردة فعلها..وبالفعل وضعت زبي فوق وجهها حيث لا يبعد عن ملامسته بضع سنتيمترات وفركت راسه لينفجر بمياهه الساخنة واللزجة كالبركان فوق وجهها ويملأ وجهها وشفتيها وينزل على رقبتها وعلى وسادتها..وكنت احس بنشوة عارمة ولذة لم اشعر بها طوال حياتي ليرتعش كل جسمي رعشة كبيرة جدا ..والذي اسعدني اكثر وزادني سرورا هو عدم ردة فعل اختي ..حيث اصطنعت النوم العميق..وذهبت الى سريري وتمددت عليه بجسمي العاري ومن شدة لوعتي وارتياحي وشعوري بالانتصار نمت نوما عميقا..وكنت احلم انني نائم على صدر اختي وارضع حلماتها وصحوت من نومي مع ىذان الفجر..فلم اجد اختي وعرفت انها ذهبت لتقضي حاجتها بالحمام فاصطنعت النوم العميق وكان زبي منتصبا على الاخر وبعد قليل جاءت اختي وكنت ادير وجهي تجاه الجدار كي تشاهد زبي دون ان اراها حتى لا تخجل وبالفعل رأت اختي زبي بوضوح وخصوصا ان نور الغرفة مشتعل..ونامت على سريرها ...وبعد مضي نصف ساعة عملت نفسي انني لا اعلم بانها مستيقظة فقمت من نومي وزبي منتصب امامي وفتحت ازرار قميصها بحذر شديد فكشف عن ثدييها وجن جنوني عندما رايت حلماتها المنتصبة ذات اللون الابيض حيث لم تكن تلبس حمالة صدر فتجرأت ولحست حلمتها بلساني فلم تقاوم اختي او ترد فعل..فصرت احك حلماتها براس زبي..واول ما لمس زبي حلمة صدر اختي انفجر بين نهديها واغرق صدرها ..واستطعت ان اسمع ضربات قلبها التي اصبحت تدق بشكل سريع وتعالت انفاسها وتغير لون وجها حيث اصبح لونه احمر وكانه مدهون بماكياج...ولم استطع الصبر على ذلك المنظر فوضعت شفتاي على شفتيها وقبلتها وصرت الحس شفتيها براس لساني وهي ما زالت تدعي النوم العميق ...ثم تركتها ولبست هدومي وتمددت على سريري..وفي الصباح نهضت من نومي في الساعة التاسعة صباحا..لم يكن احدا في البيت الا أختي سعاد..حيث وجدتها بالمطبخ وقلت لها صباح الخير يا سعاد ..اين امي؟! فقالت لي وهي تنظر الى الارض ذهبت هي واختي للتفرج على شقة معروضة للبيع..ثم قالت لي الفطار جاهز..وبدأت تضع لي اطباق الافطار على الطاولة..فجلست لاتناول الافطار والشاي..وقلت لها تعالي افطري معي..فلم تجب..فقلت لها لن افطر حتي تشاركينني..ومن كثر الحاحي عليها جلست لتشاركني الافطار..وكانت تنظر الى الارض..وبعد الافطار شربت معها الشاي..ولكن بدون كلام..ورجعت امي ومعها اختي..ولم تعجبهم الشقة لانها غالية كبيرة وغالية الثمن مما زادني سرورا..وكنا نتحدث ونمزح ولكن أختي سعاد كانت منطوية على نفسها وفي عزلة عنا..وانطوى اليوم وجاء الليل الذي كنت انتظره بفارغ الصبر..ونامت اختي وهي ترتدي قميصا على اللحم وتنورة وانا كعادتي اجلس امام الكمبيوتر..وبعد مضي نصف ساعة من نومها تجردت من جميع ملابسي ورفعت طرف تنورتها لاعلى فرايتها تلبس كيلوت زهري صغير..فكيت زرار قميصها فبان صدرها الجميل فاخرجت بزها بيدي وبدأت ارضعه وشعرت وكانني الحس عسلا صافيا..ثم رضعت البز الثاني وكنت في قمة الإثارة والهيجان..وانتصب زبي فنمت فوق أختي غير مبالي وغير مهتم لاي شئ وصرت اقبلها من شفتيها بنهمة ولهفة وقوة..وانتقل الى رقبتها وصدرها..واول مرة اسمع أنين اختي بوضوح..مما هيجني اكثر..وكان زبي يصطدم بكسها من فوق التنورة..ومن شدة لهفتي فكيت كل ازرار قميصها لينفتح ويظهر كل صدرها وبطنها..حيث التصق صدري وشعر صدري بصدرها وشعرت بحرارة لم اشعر بها طوال حياتي..واكثر ما كان يعجبني هو انينها المتواصل..ثم رفعت التنورة واصبح زبي مستقرا بين شفرات كسها ولكن من فوق الكيلوت..مما زاد تهيجها وأنينها..حاولت ان أقلعها الكيلوت ولكنها امسكته بكل قوتها رافضة ان تقلعه..ومن شدة هيجاني حاولت معها عدة مرات فلم تستجيب وامسكته بكلتا يداها ..فتمشيت معها وصرت احك بظرها بزبي من فوق الكيلوت فجاءتها رعشة غيرت كل معالم وجهها وهزت جسدها هزا وشهقت وصارت تلتهم شفتي التهاما بدون وعي ويداها تحتضنني فارتعش زبي من قوة رعشتها وافرغ كل محتوياته على كيلوتها ليب*** باكمله ويخترقه لينسكب على بظرها وكسها..وباعدت اختي بين اقدامها ليزيد احتكاك زبي ببظرها ثم اقفلت ارجلها وهي ترتجف...لم اكن أصدق نفسي..وكنت أظن انني احلم وقبلت شفتيها ثم رقبتها ورضعت حلمات صدرها بالتناوب وهي تئن اكثر ثم نزلت الى بطنها ولحست سرتها ونزلت بفمي لاتذوق رحيق كسها محاولا تنزيل كيلوتها فامسكت به كي لا ينزل ولكنني استطعت ان اكشف كسها من جانب الكيلوت وعندما وضعت لساني على بظرها اشتعل نار جسمها وصارت تنهج بقوة ولم ارحمها فصرت ادغدغ بظرها بلساني واسناني وطيزها ترتفع عن السرير لاعلى من شدة انفعالها وانتفض جسمها من جديد لتعلن اقوى رعشة بتاريخ عمرها كادت ان تودي بحياتها من شدتها وقذفت ماء كسها الذي تذوقته وشعرت بملوحته التي كانت تسري بفمي وابتلعتها بجوفي وطعمها المميز اعجبني وهزني..وصرت ادغدغ اشفارها واسحب شعيرات كسها الكثيفة باسناني واحاول اقتلاعها بشكل حنون وسهل..وشعرت مع أختي بلذة عارمة جديدة من نوعها لم يسبق لي ان جربتها مع احد..وحاولت وضع زبي بين شفرات كسها فامست كيلوتها ومنعتني منعا قاطعا..واستنتجت انها تخاف من زبي ان يفتحها ويضيع مستقبلها..فانتقلت بزبي الى طيزها وحاولت انزال كيلوتها قليلا عن طيزها فتمسكت بالكيلوت ورفضت..واضطريت الى ملامسة خرم طيزها من فوق الكيلوت..وشعرت بتجاوبها معي مما جعلني اقذف لبني بخرم طيزها من فوق الكيلوت..ونمت خلفها نوما هادئا ولذيذا وما يزال زبي مرتطما بخرم طيزها..ثم صحوت بمنتصف الليل والتصق صدري بصدرها وزبي بكسها من فوق الكيلوت ودغدغت شفتيها وحلمات صدرها وكم حاولت انتزاع كيلوتها ولكن بدون جدوى..فكنت افرغ محتويات زبي فوق الكيلوت..وبعدها الحس بظرها من جانب الكيلوت..وحاولت ان اقلعها الكيلوت وانا الحس بظرها لارى كسها بوضوح فرفضت باصرار..ومضت الايام وأنا امارس مع اختي اجمل واروح اشكال الجنس والحس كسها وصدرها ولكن كل محاولاتي لانزال كيلوتها باءت بالفشل..ولم اريد استعمال القوة والاغتصاب معها حتى لا تشعر معي بالخوف وفقدان الثقة..ورحلت اختي المتزوجة عن بيتنا بعد ان استأجرت شقة صغيرة..وانتقلت اختي سعاد الى غرفتها ولكنني كنت ازورها بغرفتها كل ليلة واقفل علينا الباب بالمفتاح وامارس معها جنس غير مكتمل لان زبي محروما ان يلامس بظرها او طيزها بحرية..واختي لم تمانع اي ممارسة في باقي جسدها باستثناء انزال كيلوتها..وكل ممارستي مع اختي بدون كلام وعلى الصمت..ولم تتكلم معي كلمة واحدة على الاطلاق وكنا في النهار وامام اهلنا نتحدث مع بعضنا وكان شئ لم يحصل بيننا ومع مرور الايام اصبحنا نعيش حياتنا اليومية بشكل طبيعي وبدون خجل..وعندما كانت امي تخرج من البيت كنت احضن اختي وامص شفتيها وانيمها على السرير وارضع حلمات صدرها والحس بظرها من جانب الكيلوت ولكن بدون كلام..وما زلت امارس معها كلما اشتهيها ولكنني متشوق لنيكها من طيزها..وهي تعتبر هذا الشئ مستحيل لانها تخاف ان ينزلق زبي بكسها وافض بكارتها..ولكنني افش غليلي بلحس خرم طيزها من جوانب الكيلوت..
__________________

زوج أبنتها دخل عليها فشخها ونكها فى الحمام

زوج أبنتها دخل عليها فشخها ونكها فى الحمام
فى حى من أحياء القاهره الشعبيه وهو حى شعبى بسيط عريق تزوجت ذكيه من زوجها الصعيدى عطيه وقد أنجبت منه تلاثه أولاد على مدار عشره سنوات زواج وأمها تعدت من العمر الخمسه والخمسون وأبوها على المعاش وتعدى خمسه وستون من عمره بيعانى من أمراض الشيخوخه مثل السكر والضغط وما شابه ذلك بعد ما أنجبت أبنتها الثالثه أخذت موانع للحمل ورضيت بما قسم لها فى الدنيا من أولاد وسعيده بأولادها وفجأه شعرت بدوار شديد على أثرها أترمت على الأرض وتقيأت وأرتجاع شديد مع أنها الدوره الشهريه لم تنقطع ومنتظمه وأستغربت بشده ولم تعطى لهذا الأمر أهتمام وتوجهت للمستشفى حتى تعرف ما أصابها وطلب الطبيب منها عمل تحليل حمل فى الدم وبعد ساعه أستلمت التحليل وكانت المفجأه أنها حامل جرت لجوزها مسرعه تخبره بحملها وهى خائفه من رد فعله ولاكن وجدته تلقى خبر حملها بسعاده شديده وقبلها من خدودها وباركلها الحمل وطلب منها المحافظه عليه بعد ثلاثه شهور من الحمل الزوجه ساءت صحتها جدا وأوصى الطبيب بعدم الحركه حتى الولاده ولابد من أحد يهتم بيها وبصحتها وأعطائها الأدويه منتظمه فى مواعيدها وأتصلت بأهلها تبلغهم بالأمر وأنتقلت الأم للعيش مع أبنتها فى شقتها بالقاهره لخدمتها فى مرضها حتى موعد ولادتها وأصبح الحال عاديا والطبيب نصح الزوج لايقترب من زوجته جنسيا نهائىوأصبحت الأم مسؤوله مسؤليه كامله عن المنزل و صحه أبنتها وخدمتها وخدمه أولادها الثلاثه وفى أخر الليل الأم تدخل أحدى الغرف تنام فيها وتقلها لو أحتجتيلى أندهى عليا وفى يوم بعد ما أمها خلصت شغل البيت وشعرت بأنها تحتاج لحمام ساخن حتى تستعد للصلاه وكان جوز أبنتها غير موجود ولم تتوقع مجيأه فى ذلك الوقت لأنه بيرجع ليلا متأخرا قلعت الأم ملابسها ودخلت الحمام ولم تقفل الحمام حتى لو ندهت عليها أبنتها تسمعها وتسعفها فى مرضها ولم تكن قد أنتهت من الحمام وأذا بباب الحمام يفتح عليها وهيه عاريه تماما وتشهق من الخوف والفزع وتجد جوز أبنتها قدامها ورافع جلبابه وزبره بيده مطلعه علشان يقض حاجته بالحمام ولما وجدها وهيه عريانه وبزازها المترهله والتى تدل على مدى قسوه زوجها لها أثناء ممارسته للجنس معها ومصه وتقفيشه لبزازها فى شبابها ووجد شعر كثيف جدا على كسها حتى أنه لم يرى من تلك الشعر أى معالم لكسها نهائى شعرتها تميل للبياض وكبيره وكثيفه جدا ولما حاولت تخفى معالم جسمها وخصوصا كسها وبطنها عن أعين جوز أبنتها لفتت له ظهرها وأذا بيجد ما هو أجمل من كسها وبزازها وبطنها يجد طياز مدوره كبيره فلقيها يغطيه الظلال والغمقان من كبرهم وواضح ما هو أعمق من كسها هو فلق طيازها الغائر العميق للداخل وقفل الباب بسرعه الزوج وخرج ودخل لمراته يطمأن عليها ولاكن منظر جسم أمها لم يفارق خياله والمنظر الجميل لجسمها مع كبر سنها ولم يتمالك نفسه من شده هيجانه على حماته توجه مره أخرى للحمام براحه يتلصصى على حماته وكانت هيه فى وضع توطيه بتغسل رجليها ولما شاف طيازها للمره التانيه وكبرهم ووسع فلقتيها تهيج بشده ودخل عليها الحمام ولم يعطيها فرصه للخروج من الموقف بل كان زبره تحجر ومخرجه من السروال ورافع الجلباب ومسكها بفمه وعلى الفور وجه زبره لفلق طياز حماته وحاولت أن تعتدل من هذا الوضع ولاكن فلق طيازها قفل بشده على زبره وغرسه كاملا فى فلقتيها وشعرت بين فلقتيها بسيخ حامى ساخن بيشق فلقتين طيازها وكان قد أمسكها من بزازها يتقفش فيهم ويعصر حلماتها البنى النافره الكبيره من كتر رضاعتهم ومصهم فى شبابها ويحكلها زبره بين فلقات طيازها حاولت تقاومه بشده ولاكن كان زبره من كتر حكه بين طيازها طالع نازل قد وصل لشفرات لكسها الدافىء الكثيف بشعرتها البيضه وفى لحظات غاص زبره بكامله فى كسها وشعر جوز أبنتها بنار كسها المولعه وهيه بدأت تشعر بكسها وميته الساخنه وبدأت تتجاوب معه ومن توطيتها أسلمت نفسها للنيك من جوز أبنتها وفتحت له فى وراكها أكتر وأكتر وأبتعلت جوز أبنتها فى فلق طيازها من كبرهم وهيه تقول له عيب أنا حماتك زى أمك بلاش تعمل كده عيب ياكلب ولاكن كانت قد راحت فى عالم تانى فاقده وعيها من كسها الذى تهيج وأصبح يسنقبل زبر جوز أبنتها بلهفه وبيتفشخ له حتى ينال من أعماق كسها ورحمها ولما شعرت بلبن جوز أبنتها تدفق فى كسها ضمت وراكها قوى حتى لاتفقد نقطه من لبنه خارج كسها العطشان للبن ووحوحت وصرخت بكلمات مفهومه مثل أح وأف براحه على كس وأخرج زبره من كسها بعد ما أسقاه لبنه الساخن وأرتوى كسها وحست برعشتها القويه وهيه ترتجف من شده نيك وفشخت كسها وأعتدلت له ووجهها بأحمرار شديد ليس من الكسوف ولاكن من شده النيك متعت كسها وبعد ثوانى حتى أحتضنته بين ذراعيها وهيه تقول له أنت ياكلب نكتنى بعد ما كنت نسيت النيك من عشر سنوات وشعر جوز أبنتها بسخونه حضنها وهيه بتمسك فيه بين أحضانها بشده وعرف أنها عوزه تتناك تانى فجلس على قعدت الحمام الأفرنجى وجلست هيه بطيازها الكبيره على زبره وبقت طالعه نازله على زبره حتى من كتر فشخته لكسها أتفتحت كلها فوقيه على زبره وكانت غير قادره على لم وراكها وضمهم مره أخرى من فشخته ونيكته ليها وخرج من الحمام وتركها تستحم من أثار معركه النيك الشديده التى كانت محرومه منها من أكتر من عشر سنوات وخرجت بعد الحمام وأستمرت اللقاءات الجنسيه بينهما من وراء أبنتها حتى تم ولادتها وللأن كل ما تحين لهم الفرصه بيركبها وبيطفى نار شهوه كسها المولعه
أرجو أن أكون لم أطيل عليكم بس هيه قصه حقيقيه
حدثت حقيقى وأبطال القصه مازالو حيين فى الدنيا

أخى كمال الذى يصغرنى بثلاث سنوات

اخى كمال

كان أخى كمال الذى يصغرنى بثلاث سنوات هو هدفى الأول الذى وضعته فى خطتى لأنه موجوداً معى فى البيت ،ويمكن أن نمارس الجنس معاً كل يوم وفى الوقت الى نريده . وكنت أفكر كثيراً كيف أجعله يمارس الجنس معى ؟ كيف أجعله يشعر برغباتى الجنسية المستمرة ؟ كيف أجعله عاشقاً لكسى ؟ كيف أجعله لا يستغنى عنى فى إشباعه جنسياً؟ وكنت أفكر أيضاً لابد أنه يفكر بالجنس كشاب ناضج ،ولابد أنه بيمارس العادة السرية مع نفسه مثل كل الشباب. كنت أفكر ما هى علاقته بالبنات وكيف ينظر إليهن ؟ وخاصة أننى أعرف أنه يحب منال بنت خالى التى تصغره بسنة واحدة فقط ، وهى فتاة جميلة ورقيقة وتتمتع بجسم رائع . كنت أخطط كيف أثيره ؟ وكيف أستفيد من حبه لمنال وعلاقته بها. كنت أتعمد أثناء وجودى خارج حجرتى بالبيت أن البس قمصان النوم القصيرة التى تصل إلى الركبة و التى تظهر جسمى من تحتها ، وكنت أحرص على الحركة والجلوس أمامه لكى يلتفت لى . وكنت أرى عينيه وهى تخترقان قمصان النوم ، ينظر بشغف إلى جسمى .وفى مرات أخرى كنت أتعمد ترك باب الحمام مفتوحاً قليلاً حتى يمكنه أن يرانى أثناء الإستحمام. فى إحدى الليالى كنت فى حجرتى مستلقية على السرير وأنا عارية تماماً كعادتى ، وكنت العب فى كسى وبزازى بلمسات هادئة وبسيطة ، وفى نفس الوقت كنت أفكر فى أخى كمال لرغبتى فيه فى هذه الليلة التى كانت هى البداية لعلاقتى الجنسية معه. ولم أكن أتصور أبداً أنه سيكون صيداً سهلاً لى فى هذه الليلة التى سميتها ليلة كمال. كنت مسترخية ونائمة على ظهرى ،ورجلى مفتوحتان متباعدتان .ويدى تعبث بكسى وبزازى وحلماتى . وإذ بى أسمع صوت تنهد من حجرة أخى . فقمت أتلصص على باب حجرتى لأسمع هذا الصوت جيداً ، فتأكدت أنه صوت كمال . وسألت نفسى لماذا يصدر هذا الصوت الخافت ويتأوه بهذه الطريقة ؟؟!! وظننت أنه ربما يمارس العادة السرية مع نفسه ،وقلت لنفسى لو هذا الظن فى محله ستكون هذه فرصتى الذهبية لبدء علاقتى المنشودة معه. وفى الحال لبست قميص نومى القصير وفتحة الصدر الواسعة والتى تكشف بزازى وكانت حلماتى منتصبة وبارزة تكاد تمزق القميص ، وخرجت من حجرتى بهدوء ووقفت على باب حجرة كمال لكى أتأكد من ظنى فيه . فسمعته فعلاً يتأوه تأوهات من يعمل العادة السرية ويصل إلى حالة القذف والمتعة الجنسية . وهذا شىء أنا أعرفه وأحسه جيداً. ويبدو أنه كان يتكلم مع أحد على موقع الشات بالنت بالكومبيوتر والكاميرا، وأثناء ذلك يقوم بالعادة السرية . ولما تأكدت من ذلك قررت أن أدخل عليه . ولكنى عدت سريعاً لحجرتى ووضعت برفان ذات رائحة جميلة ، وقمت بتسريحة شعرى ليتدلى على كتفى برونق . ذهبت إلى حجرة كمال وطرقت الباب ودخلت سريعاً ، وأنا أنادى عليه كيمو ، وإذ به يرفع ملابسه بسرعة وأغلق الكومبيوتر وهو مرتبك لأنه لم يتوقع دخول أحد عنده . وقال لى : أيوه يا لبنى .فقلت له : أنت بتعمل إيه ؟؟ فقال لى : أبداً كنت عايزة حاجة؟ فقلت له وأنا متجاهلة إرتباكه وما فعله : كنت عايزة أتكلم معك شوية ممكن ولا أنت مشغول. فقال لى طبعاً ممكن يا لبنى . فقلت له : عندى موضوع مهم يا كيمو عايزه رأيك فيه .فقال لى أنا تحت أمرك . فقلت : تحب أروح أعمل كوبين شاى ونشرب مع بعض وإحنا بنتكلم . فقال لى : ممكن . وخرجت بحركة بطيئة لكى يلاحظنى ،وفى نفس الوقت أعطيه فرصة يغطى على ما كان يعمله لكى يشعر بالراحة معى بعد ذلك. عدت بالشاى إليه وطلبت منه أن يشغل موسيقى خفيفة ، ففعل ذلك وكان ينظر لى بتركيز شديد وكانت عيناه مشدودة لبزازى التى تظهر له بوضوح لأننى قصدت الجلوس بميل قليلاً ليتكشف صدرى من القميص . كما كان ينظر بعمق أيضاً إلى كسى وخاصة مع حركة فتح رجلى وإبتعادهما عن بعض . فبادرته بالقول : كيمو رحت فين ؟ نحن هنا. فقال بدون تفكير : أنت جميلة قوى يا لبنى .معقول حلاوتك دى. فقلت له وأنا مبتسمة . وأنت أول ما بتعرف أنى جميلة وحلوة. فقال لى . عارف من زمان بس أنا شايفك الليلة دى جميلة قوى. فوقفت وقلت له : تعالى نرقص مع بعض . فلم يتردد وأخذنا نرقص على نغمات الموسيقى الهادئة . وشعرت أنه مبسوط وسعيد بهذا الأمر .ثم قلت له . كيمو أنت بتحب منال بنت خالى . فقال لى : بحبها موت ، وهى كمان بتحبنى قوى، لكن أيه فكرك بها الأن؟ فقلت له : جاءت على بالى وأنا أرقص معك ،فهل رقصت معها؟ فقال لى : كثيراً . فسألته :وهل بوستها أثناء الرقص وحضنتها ؟ فأحمر وجهه وقال : أيوه . فقلت له سريعاً : بوستها أزاى ؟ فنظر إلىّ متعجباً فقلت له : بوسنى يا كيمو . فأقترب من فمى وباسنى سريعاً ، فأقتربت أنا لكى أبوسه فى فمه بكل شوق ولهفة ، ولما شعر بى بادلنى البوس ومص الشفايف واللسان ،ونحن نرقص وكان صدرى يلامس صدره كثيراً أثناء الرقص . ثم سألته بعد ذلك قل لى : شفايفى أحلى ولا شفايف منال. فأحمر وجهه ثانية وقال لى : أنت طعم وهى طعم . فضحكت وقلت له : طبعاً شفايف منال يا واد يا حبوب . فضحك . ثم عدنا نبوس بعض مع حركة الرقص وبعد حين سألته بكل جرأة : أنت بتحب السكس يا كيمو ؟ فأحمر وجهه للمرة الثالثة وقال لى : طبعاً هو فيه حد لا يحب الجنس . فقلت له : يعنى بتحبه قوى .فقال لى : قوى قوى . فقلت له : ومنال بتحب السكس ؟ فقال لى : طبعاً بتحبه وبتعشقه كمان . فسألته سريعاً وعرفت إزاى؟ فقال لى : لما كنت أبوسها كنت أحسس بيدى على صدرها من فوق ملابسها ،وكمان على كسها من فوق الكلوت أو البنطلون ، فكانت لا تمانعنى ولا تعارض . فقلت له : من بره بس ؟ فقال لى : أيوه . فقلت له : يعنى لم ترى بزازها ولا كسها ؟ فقال للأسف لم أرى جسمها . فقلت له: معقول وتقول أنها بتعشق الجنس. فقال لى : أيوه . فقلت له : وأنت نفسك تمارس الجنس مع منال ومش قادر طبعاً. فقال لى : أيوه . فقلت له : طيب قل لى بصراحة يا كيمو أنت كنت بتعمل إيه لما دخلت عليك وإرتبكت ؟ فقال ووجهه وجهه محمر للغاية والعرق يتصبب: بلاش إحراج يا لبنى. فقلت له : قل لى ولا تنكسف منى ، يمكن أعرف أساعدك؟ فقال لى : أنا كنت أمارس العادة السرية وأنا على الشات مع منال .أرجوكى خلى هذا سر بينى وبينك . فقلت له : ياه يا كيمو أنت بتحب الجنس وبتمارسه وأنت نفسك فى منال طيب، ومنال كانت بتعمل العادة السرية كمان معك . فقال لى : أيوه كانت بتلعب فى كسها من بره وهى معى . فقلت له : يا حبيبى مادام أنت بتحب الجنس ليه لم تأت إلىً . فقال مستغرباً: أنت يا لبنى . فقلت له : أيوه يا كيمو وأنت عارف كويس أننى أحب الجنس مثلك. فقال لى : أنا لا أعرف عنك شيئاً. فقاطعته وقلت له : أنت تعرف عنى كل شىء. عارف أننى عريانه على طول ولا البس الملابس الداخلية على الإطلاق . أنت عارف أننى أحب أكون عارية حتى فى حجرتى وفى نومى . فقال لى : عارف بس كنت مستغرب أنك لا تلبسى السوتيانه والكلوت . فقلت له :هل تعرف حرصى أن أكون عريانه خالص معناه إيه . معناه أننى عاشقة للجنس وأرغبه ، غير أن جسمى وهو عريان أشعر بجماله الطبيعى . فقال لى : فعلاً أنت جميلة قوى وأنت عريانة. فقلت له : أنا كنت الاحظ عينيك علىّ دائماً ، وكنت تبص على بزازى وكسى وطيزى. فإرتبك من كلامى وأننى كشفته . فضممته لحضنى وأخذت أبوسه بكل رومانسية فبدأ يبادلنى البوس . ثم همست فى أذنه قائلة له : تعالى يا حبيبى .. وأخذته عند السرير وخلعت عنى قميص النوم وأصبحت عارية أمامه ، ثم جلست على طرف السرير وقلت له همساً : تعالى يا حبيبى .. أما هو فتردد مذهولاً لمارأنى عريانة خالص ، فمددت يدى وسحبته نحوى وأنا أقول له : هات إيدك وأمسك بزازى، فلمس بزازى وأنا ممسكة بيده وأحركها بنفسى على بزازى وحلماتى .ثم طلبت منه أن يبوس بزازى ويمص الحلمة . فأخذ يبوسنى فى بزازى ويلحسها بكل نهم وتلهف ، ثم يمص حلماتى . ومع الإندماج رأيت زوبره منتفخاً تحت ملابسه ، فقمت بخلع ملابسه كلها وصار عارياً تماماً ،وأمسكت أنا بزوبره وأفركه ،بينما هو يواصل البوس فى بزازى وحلماتى. ثم همست له بالقول : حلوة بزازى وحلماتى يا كيمو . فرد قائلاً : وهى حلوة بعقل . وحلماتك فوق الروعة يا لبنى .فقلت له : طبعاً أول مرة تمسك بزاز بنت وتبوسها وتمص الحلمات . فقال لى : فعلاً أول مرة أمسك بزاز طبيعى وأبوسها والحس الحلمة وأمصها .كنت أشوف البزازوالحلمات فى الصور والأفلام ، وكنت أشوف بزازك من تحت القميص . لكن دى أول مرة أمسك بزاز وأبوسها ، أحساس مختلف تماماً فقلت له . يعنى عجبتك بزازى . فقال لى : أوى أوى .ثم واصل البوس واللحس لبزازى ومص حلماتى ، ولكنى قلت له : طيب أنزل و بوسنى فى كسى والحسه يا كيمو . فأخذ يبوسنى فى كل جزء من جسمى وفخداى ورجلىّ حتى وصل إلى كسى الذى كان فى هياج شديد ومبتل وتنزل منه سوائل . أخذ يبوس ويلحس وأنا هيجانه وكنت أقوله : مص الشفران يا حبيبى ، فكان يمصهما ،ثم أقول له : ضع فمك فى فتحة كسى وأشفط جامد . فلما وضع فمه فى فتحة كسى وبدأ يشفط ، شعرت برعشية وحرارة وكنت أتأوه أه أه أه أه أه أه . ثم قلت له : دخل لسانك فى كسى والحس قوى . فعل كما طلبت . ثم نمت على ظهرى على السرير وأنا أقول له :تعالى نيكنى يا كيمو . دخل زوبرك فى كسى المشتاق بسرعة . فقال لى : أحسن أفتحك يا لبنى . فقلت له : ولا يهمك يا حبيبى أدخل بكل قوتك ..ثم أمسكت أنا الشفران الخارجيان وفتحت كسى لكى أساعده وبدأ يدفع بزوبره فى كسى ،فدخل سريعاً بمساعدة السوائل وكمان لأن كسى وسع من الهياج . وأنا أقول له : نيكنى .نيكنى . نيكنى جامد قوى . بسرعة . جامد .نيكنى أه أه أه أه . وبدأت أشعر أن زوبره هايج ويريد أن يقذف المنى منه ، وهو يتأوع مثلى أه أه أه أه أه أه . وشعرت أنه يريد أن يخرج لكى يقذف المنى خارج كسى . فقلت له . لا تخرج نزل المية فى كسى لا تخرج . ومسكت بيدى طيزه وأضغط عليها لكى لا يخرج . وما هى إلا لحظات حتى قذف المنى فى كسى وهو يتأوه بشدة ،وأنا كمان أشبقت وجبت ضهرى . ثم إرتمى على السرير بجوارى وهو منهك القوى ... ملت على جنبى اليمين ووجهى له ،ومسحت وجهه بيدى وأنل أقول له : مبسوط يا كيمو . عجبك كسى يا حبيبى . فنظر إلىّ وهو مبتسم وقال لى : مبسوط قوى وسعيد جداً يالبنى . أنا لم أكن أعرف أن الجنس رائع بهذا الشكل ، شىء ممتع للغاية لم أتصوره من قبل . ياه على الحلاوة والجمال . فقلت له : يعنى كنت متمتع وسعيد.فقال لى : متعة ليس لها وصف ولا حدود وخصوصاً لما نيكتك ، ولأول مرة فى حياتى أشعر بجمال وحلاوة النيك وتأثيره المثير . فقلت له : علشان أول مرة تنيك بنت وتدخل زوبرك فى كسها .فقال لى : وكمان مش أى كس . أنت يا لبنى عندك كس فوق الروعة والنعومة ويخلى الواحد فى قمة المتعة والنشوة . أنا بحبك قوى يالبنى لأنك خلتينى أشعر بالمتعة الجنسية وذوقت حلاوة كسك الرائع . فقلت له : يعنى أنت تمتعت وفرحت وعجبك كسى . فقال لى : عجبنى قوى من بره ومن جوه ، أه يالبنى من كسك أه ، ياريت لا تحرمينى منه . فقلت له : يا حبيبى أنا وكسى وبزازى تحت أمرك . أنا لك فى أى وقت تريده . يسعدنى أن تتمتع معى ، وتشعر بالنشوة الجنسية معى .أنا أحب أكون عشيقتك وجسمى كله معك .ففرح جداً بهذا الكلام وأخذ يبوسنى بقبلات متتالية فى فمى وخدى وصدرى وبزازى وبطنى وفخذى وكسى ورجلى وإيدى وكل جزء من جسمى .. فقلت له . أوع تشعر بالحرمان وأنا موجوده . أوع تكون عطشان وأنا موجوده . أنا أرويك وأمتعك وأسعدك ... أقوم أنا وأسيبك تنام . بعد أن قبلته ، ذهبت لأغتسل، ثم دخلت حجرتى وأغلقت الباب ، وكنت أشعر بالسعادة والبهجة ،وكنت أرقص وأدور حول نفسى وأنا فرحانة ومسرورة جداً وأنا عارية أمام المرآة . ثم أرتميت على السرير ونمت على ظهرى ، وكل من يدىّ ورجلىّ ممدوة على أخرها وأنا أقول لنفسى : يا سلام يا لبنى ما أسعدك الليلة ويا فرحة قلبك ، قدرت أن تحققى هدفك وغرضك ، وتخلى كمال يمارس الجنس معك وينيكك . يا سلام يا لبنى لقد صار لك رجلاً فى البيت معك على يمكنه أن ينيكك فى أى وقت وكل يوم . بل صار لك رجلاً فى كسك ، رجلاً يضع زوبره فيك ،ويسكب فى داخلك المنى الرهيب . ياسلام على عشق كسك لزوبر معه فى حضن مستمر وفى عناق لا يتوقف ، وفى إرتواء من ماء لا ينضب . يا فرحة قلبك يا لبنى . يا فرحة كسك المتهلل والسعيد . يا فرحة بزازك التى ترقص وتتمايل بكل دلع وخفة . يا فرحة حلماتك التى تطرب وتتغنى بما يحث لها . أه من الجنس وحلاوته . أه من هذه الغريزة التى لا مثيل لها . يا سلام على هذا الحب المتدفق فى جسمك ويتجلى فى كسك . ياسلام على حالك الجديد فى حياتك . غنى وقولى يا لبنى نشيد المتعة الجنسية والسعادة الجنسية : " لقد صار لى رجلاً فى كسى .. لقد صار لى زوبراً فى كسى .. لقد صار لى من ينيكنى طول عمرى ". وبينما أنا أنشد أغنيتى ،وإذ كمال يطرق باب حجرتى ،ولما سمحت له بالدخول وأنا أقول له : عايزحاجة يا كيمو ؟؟ . فقال وهو واقف أمامى ينظر لى وأنا على السرير عارية ومستلقية على ظهرى ويدىّ ورجلىّ ممدودة : أنا مش عايز أنا لوحدى . عايز أنام معك و فى حضنك . فضحكت وقلت له : تعالى يا حبيبى نام معايا و فى حضنى لكن أخلع ملابسك كلها الأول . وفعلاً خلع كل ملابسه وصار عارياً تماماً ، ولكنه ظل واقفاً أمامى بدون حركة . فقلت له : تعالى يا كيمو . ومددت له يدىّ . ولكنه قال لى : أنا عايز أقف وأنظر إليك وأشبع من جمالك الفائق وأنت فى هذا الوضع . لأن صورتك الجميلة وأنت عارية لاتفارق ذهنى . فقلت له : لحد كده عجبتك يا كيمويا حبيبى . قد كده لمست وشعرت بجمالى وأنا عارية خالص وكل جزء فى جسمى باين لك . فقال لى : أنت جميلة أصلاّ يا لبنى . لكنى أحسست بجمالك أكثر وأكثر وأنت عريانة ،وكمان شعرت بكل جزء جميل وحلو فيك لما مارست الجنس معك وأول مرة المس جسم بنت مباشرة من غير ملابس . فقلت له : يعنى عرفت أن الجمال يظهر ويبان فى التعرى . وأن الواحد لما يكون عريان هو تعبير وإعلان للجمال الطبيعى والربانى . فقال لى أكيد يا لبنى . التعرى نعمة لا يدركها الكثيرون .فقلت له وأنا مسرورة جداً : أنا فرحانة قوى بك يا كيمو . عقبال منال لما تعرف وتشعر بأهمية ومعنى التعرى فى حياتها . فتنهد وقال لى : يا ريت منال تكتشف هذه الحقيقة. وأنا كنت عايز كمان أكلمك عن منال . فقلت له : طيب تعالى جنبى على السرير ونتكلم لراحتنا مس معقول راح تفضل واقف كده على طول . فقال لى : أنا مش عايز أضيع لحظة لا أنظر فيها لجمالك يا لبنى وأشبع منك . فضحكت وقلت له : تعالى يا حبيبى جنبى، وراح تفضل تنظر لى ،وكمان تلتصق بجسمى، تعالى يا كيمو .فصعد على السرير وجلس بجوارى وهو سعيد قوى . وأخذ يبوسنى فى خدودى ثم فى فمى بكل مشاعر سعيدة لكونه معى وعلى سريرى . ثم قال لى : لبنى أنا عندى طلب ياريت لا تكسفينى . فقلت له : أطلب ولو أقدر لا أتأخر عنك أبداً . فقال لى : عايز أصورك وأنت عريانة خالص علشان أضعها على الديسكتوب فى الكومبيوتر لكى أرى جمالك دائماً . فضحكت وقلت له . للدرجة أنت معجب بجمالى وأنا عريانة يا كيمو . فقال لى : مش معجب بس ،أنا منبهر لجمالك يا لبنى . فقلت له : بس المفروض تضع صورة منال حبيبتك ومستقبلك ، وأنا مجرد أختك . فقال لى سريعاً . منال موضوع أخر يا لبنى ، لكن رغبتى فى صورتك ، لأنك أختى وكمان هى صورة للجمال الطبيعى الفائق ، صورة للنظر إلى الجمال العارى المبهر . فقلت له: لهذه الدرجة يا كيمو . عموماً لا مانع عندى من الصورة ، وممكن بكره تصورنى عدة صور فى أوضاع مختلفة تعجبك وتبهرك ، هو أنا عندى أغلى منك يا كيمو ، وأبقى أنا أخذ نسخة على جهاز الكومبيوتر بتاعى . فقال وهو يبوسنى : ميرسى قوى يا لبنى . فعلاً أنت عظيمة قوى ، وأنا كل شوية أكتشف فيك جمال أكثر وأكثر.وأنا أعتبر الليلة هى بداية معرفتى الحقيقية بك. عندى تساؤل ياترى جمالك هذا يا لبنى ممكن يكون فى منال كمان ؟؟؟ فقلت له : أكيد يا كيمو فمنال فتاة جميلة فعلاً وجسمها رائع وفى غاية الإنسيابية . وأتصور جمالها يظهر أكثر لما تكون عريانة ،لأن الملابس بكل أنواعها تحجب جمال المرأة وجمال جسدها ، بل الملابس تعيق الإحساس بهذا الجمال ،و كثيراً ما تعطل الإحساس الجنسى ،خصوصاً لو لم تكن تهتم بجسمها وتتركه يترهل ... فقال لى : يعنى الشعور بالرغبة الجنسية تفقده المرأة بسبب ملابسها المقيدة لها. فقلت له : لا ليس بهذه الصورة الحادة ،لأنه يمكن للمرأة أن تشعر بالرغبة الجنسية والإثارة الجنسية وهى بملابسها ، ولكن أقصد أن الملابس معوّق والتعرى أكثر سرعة فى المساعدة بالشعور الجنسى والرغبة الجنسية .وعموماً لا توجد إمرأة طبيعية لا تشعر بالجنس فى حياتها ، لأن الغريزة الجنسية موجودة فيها . وكل واحدة تتمنى الجنس وتفكر فيه بكل مشاعرها الحقيقية ، ومنهن من تسعى إلى الجنس وتشبع منه وتروى عطشها الجنسى .... فاكر يا كيمو لما قلت لى أن منال لا تعترض ولا تمانعك من أن تضع يدك على صدرها وكسها حتى من فوق الملابس. فقال لى : فاكر وأشعر أنها بتبقى مبسوطة هذا اللمس الخارجى لها .. فقلت له : هذا يدل على شعورها وإحساسها بالجنس فى حياتها، وفى داخلها إحساس ورغبة أن تلمسها مباشرة بدون حاجز الملابس .طيب لما منال تكون معك وأنت بتحسس على صدرها وكسها من بره ، هى بتضع يدها على زوبرك ؟ فقال لى : أيوه بس من بره ومن فوق البنطلون . فقلت له : هذا يؤكد كلامى أنها بتحب الجنس وبتفكر فيه ، غير أنها بتعمل العادة السرية مع نفسها زى كل البنات الطبيعيين . فقال لى : فعلاً هى بتحب الجنس وتعشقه زى ما قلت لك . فقلت له : هذا وضع طبيعى يا كيمو لأن كل البنات والستات بتحب الجنس وتعشق زوبر الرجل وتتمناه دائماً . زوبر الرجل بالنسبة للمرأة فى نظرتها ورغبتها مثل البزاز والحلمات والكس بالنسبة للرجل فى نظرته ورغبته .وزى جسم المرأة يثير الرجل ،أيضاً جسم الرجل يثير المرأة . وما أحب الزوبر وكيس الخصية عندنا إحنا البنات ، وكمان صدر الرجل نحبه . صدقنى يا كيمو تبادل المشاعر الجنسية عبر الجسد شىء طبيعى وهام جداً فى الحياة . صدقنى الحياة بدون جنس تساوى جحيم ولا معنى لها ... أنا عايزه أوصف لك مشاعر المرأة لما الرجل يمارس معها الحب والغرام والجنس . مثلاً لما يمسك الرجل البزاز ويبوس فيها ، تلاقى الحلمات تنتفخ وتنتصب مثل زوبر الرجل ، ويحصل إتصال داخلى بين البزاز والحلمات وبين الكس وما بداخله . ويحصل الهياج الجنسى الذى تعرفه . اللعب فى الحلمات ومصها يثير البظر عند الكس ، ومع اللعب فى الكس والشفران والبظر مع المص واللحس ، تلاقى البزاز هايجه والحلمات متوهجة والجسم كله نار . وطبعاً مع دخول الزوبر فى الكس والنيك يحدث فوران فى كل جزء فى جسم المرأة ويزداد الهياج حتى نصل إلى الشبق الجنسى وهو قمة السعادة والمتعة الجنسية مع إفراز وقذف السوائل للمرأة والرجل .وكمان لما المرأة تمص زوبر الرجل وتفركه ، تشعر بالغريزة الجنسية وتتهيج فى بزازها وحلماتها وكسها وطيزها كمان . صدقنى المرأة أيضاً تحتاج للجنس وممارسة الجنس مثل الرجل تماماً. كان كمال منبهراً بتفاصيل الشعور الجنسى عند المرأة ، ولاحظت أن زوبره كان ينتصب وينبض مع الشرح والكلام فى الجنس . ونفس الإحساس كان عندى فى داخل كسى لدرجة سوائل كانت تنزل منه . كانت الإثارة موجوده بيننا . بادرت بمسك زوبره وفركه ،وهو مسك حلمات بزازى ويحركها دائرياً وفى نفس الوقت يبوسنى فى صدرى بين البزاز .ولما زاد هياجى طلبت وقلت له : كيمو نيكنى تانى . نيكنى. دخل زوبرك فى كسى ونيكنى . فقام بفرحة تظهرعلى وجهه وأمسك زوبره بيده وبدأ يدفعه فى داخل كسى ، فدخل سريعاً لوجود السوائل التى لينته وكمان لأن فتحة كسى وسعت وأنا كنت أتأوه أه أه أه أه أه وأقول له : جامد يا كيمو . أسرع . جامد قوى . كمان أه أه أه أه أه نيكنى يا حبيبى أه أه أه أه بسرعة بسرعة .أه أه أه أه اه أه أه أه ، وكان هو يتأوه مثلى أه أه أه أه .ثم قال لى : أنا راح أنزل يا لبنى أه أه أه ،فقلت له : نزل يا كيمو فى كسى ،نزل معايا فى نفس الوقت أه أه أه ... وبالفعل قذف المنى فى داخل كسى من جديد وشعرت أن ماء زوبره دافىء . ثم نام على صدرى وزوبره مازال فى كسى ، وأخذ يبوسنى فى فمى وأنا بادلته البوس .وبعد قليل قلت له : تمتعت يا كيمو . فقال لى : جداً جداً يا لبنى يا حبيبتى ،وأنت تمتعتى .فقلت له : قوى قوى ونيكك كان رائع وحلو قوى ، أنا عايزاك تنيكنى كثيراً ، أحب أن تنيكنى كل يوم وكل ساعة أه من حلاوة النياكة يا كيمو . فقال لى : أنا تحت أمرك يا لبنى وأعتبرينى رجلك الذى تملكيه وهو يحب ويرغب لينيكك على طول .إنها فعلاً متعة لا مثيل لها على الإطلاق .. ثم نام بجوارى ،وهو يضع يده على بزازى بينما رجليه متداخلة ومتشابكة مع رجلى . ثم قال لى :أه يا سلام يا لبنى لو. فقلت له : لو أيه ؟ فقال لى: ياسلام لو أعرف أمارس الحب والجنس مع منال . فقلت له : أنت نفسك تمارس معها الجنس وتنيكها ؟ قال لى : ومشتاق لها وبشدة ،وخصوصاً لما ذقت طعم المتعة الجنسية فى النياكة لأول مرة معك . نفسى أمتعها بنياكتها فى كسها . فقلت له : كلامك صح ياكيمو لازم تمتعها زى ما أنت بتتمتع ،وهذا دليل حبك لها ،وأنا أحترم وأقدر حبك لها ورغبتك فى إسعادها ... فقال لى طيب أعمل أيه ؟؟ فقلت له أنا أساعدك وأشرح لك تعمل أيه . فقال لة : أشكرك يا لبنى على إهتمامك لكن هذا لن يؤثر على علاقتى بك فى ممارسة الجنس . فقلت له : يا حبيبى تأكد أن مذاق الجنس مع منال مختلف عن مذاقه معى . وأنا أختك وأتمنى سعادتك مع منال . فرح جداً لكلامى هذا وأخذ يبوسنى من جديد . ثم سألنى وقال : كيف ستساعدينى يا لبنى ؟ فضحكت وقلت له : راح أساعدك ، بس لازم تساعدنى أنت كمان .فقال لى : أكيد بس أساعدك فى إيه؟ فقلت له : تساعدنى فى تنفيذ كل ما أقوله لك ، وكمان لازم تصبر شوية على منال علشان ننجح فى إستمرارها . فقال لى : موافق ... فقلت له وهو وينظر إلىّ : لازم فى الأول يا كيمو تداعبها على خفيف ، ولا يكون ممارسة الجنس معها سريعاً أو فجأة . علشان التعامل معها عايز هدوء ورومانسية . فقال لى : يعنى أزاى يا لبنى ؟؟؟ فقلت له : يعنى يا حبيبى تتعامل معها خطوة خطوة لكى تستجيب لك وتقبل ممارسة الجنس وتنيكها ، لأن البنت ممكن تأخذ وقت لحين تقبل النياكة خصوصاً أنها عذراء ،وهذا إحساس هام عند البنات .فكيف تجعلها توافق وتقبل بفتح كسها ونياكتها قبل الزواج بك . حتى لو هى عندها رغبة فى النيك وممارسة الجنس إلا أن موضوع عذرويتها يمثل قلق نفسى عندها . وهذا ما أريد أن نجد له حلاً وطريقاً واضحاً لك ولها . فقال لى : كلام كويس قوى وجميل ومقتنع به ، ولكن أنت لم تهتمى بحكاية العذراوية . فقلت له : أنا وضعى مختلف لأننى وصلت لمرحلة وافقت ورغبت فيها على فتح كسى وفض غشاء البكارة وفقد العذراوية . وهذه المرحلة فى الإحساس الجنسى لم تصل إليها منال بعد . ويهمنى أن تصل لهذا الإحساس ولهذه الخطوة الهامة فى حياتها ... فقال لى : واضح أنك خبيرة جداً فى الجنس يا لبنى . فقلت له : عيب يا إبنى أنا برضه لبنى مش أى حد وخبراتى راح تفيدك وتلمسها بنفسك . بس خليك ورايا ومش راح تندم. فقال لى : أندم !!! أنا ما صدقت وجدتك يا لبنى وإكتشفت مدى خبراتك الجنسية وهذا ما يسعدنى ويطمئن قلبى بأننى سأحقق كل ما أريد جنساً معك وعن طريقك .. فقلت له : الحكاية كلها هى محبتى الشديدة للجنس ، وأن غريزتى الجنسية هى الأساس فى كل حياتى . المهم لازم يا كيمو تبدأ مع منال خطوة خطوة كما قلت لك . فقال لى : أعمل إيه يعنى كخطوة تليها خطوة ... فقلت له : إسمعنى كويس وركز معى ...
وبدأت أشرح له ماذا يفعل مع منال بالتفصيل خطوة خطوة لكى ينجح معها ويصل إلى ممارسة الجنس معها بعد ذلك فقلت له : عندما تتقابل معها عليك أن تأخذها بالحضن وتبوسها فى فمها قبلات كلها رومانسية وحب وإشتياق ورغبة ، وأثناء ذلك أنت تحسس على صدرها وكسها من فوق ملابسها كما قلت لى ،وهى لا تمانع ولا تعترض . عليك وأنت تحسس على صدرها أن تدخل يدك قليلاً عند بزازها وتلمس حلمتها من خلف السوتيانة ثم تسحب يدك بسرعة وفى نفس الوقت أنت مستمر فى تقبيلها من فمها دون إنقطاع ... ولما تسحب يدك من صدرها ، ضع يدك على كسها وتحسسه من فوق الكلوت لفترة ،وخلالها مرر أصبعك من تحت الكلوت والمس كسها بسرعة ثم إسحب يدك ، وأيضاً وأنت مستمر فى تقبيلها . تكرر هذا مرراً من لمس بزازها وحلمتها إلى لمس كسها والشفران الخارجيان مع الإستمرار فى القبلات التى لا تتوقف . وبهذا تؤثر عليها لكى تفسح لك نفسها وجسدها ، ولما تشعر بأنها لا تمانعك فى لمسها من تحت السوتيانة ومن تحت الكلوت . عليك أن تزيد من مدة لمس البزاز مع تحريك الحلمة وشدها . ثم لمس كسها مع حركة بين الشفرين عند فتحة الكس وفرك البظر . كما تقوم بوضع يدك عند قسمة طيزها وتدفع بأصبعك فى فتحتها لكى تشعر برغبتك فيها . وأيضاً مع القبلات المتواصلة .... وعندإستجابتها لك تبدأ فى فتح قميصها وتبوس صدرها وتلحس بزازها ، ثم تخرج بزها من السوتيانة وتمص الحلمة بتاعتها . وفى نفس الوقت أفتح بنطلونك وهات يدها وضعها عند زوبرك وأتركها تفرك وتضغط . ثم بعد قليل تقوم بتنزيل الكلوت عن كسها بدون أن تخلعه عنها ، وتقوم بلحس كسها وتقبيله ومص الشفران ، وهى عندما تشعر بالمتعة ستقوم بنفسها بخلع الكلوت ويسقط تحت رجليها . .. وأنت تقبل كسها وتلحسه بشغف وشوق ورغبة ، تكون يديك عند بزازها وتخرجها من السوتيانة . وثق أنها ستخلع عنها السوتيانة ملابسها الخارجية لتصبح عارية تماماً أمامك ومعك .. فتقوم فى الحال بخلع كل ملابسك فتكون عارياً تماماً مثلها .. وهنا تحضنها بشدة وتبدأ موجات من القبلات لكل جزء فى جسمها من فمها لرقبتها لصدرها لبزازها لحلمتها لبطنها لفخذيها لكسها لرجليها ثم لظهرها ولطيزها ولكسها من الوراء ، ثم تعود إلى بزازها وحلمتها وكسها . لا تجعلها تشعر فى لحظة أنك لم تبوسها فى كل جزء منها ، أجعلها تلتهب ناراً وشوقاً من القبلات الحارة الساخنة . أجعلها تبادلك القبلات فى فمك وصدرك وزوبرك . أجعلها تشعر أنها تملك زوبرك المنتصب ، وأنت تملك كسها المبلول الهائج . ... ثم أجعلها تنام على ظهرها وأنت من فوقها تمرر زوبرك على كل جسمها . أجعل زوبرك يلمس بزازها وحلماتها وكسها والشفران ثم أجعلها تنحنى وتجعل زوبرك عند طيزها يلمسها وتضغط به على فتحة طيزها . أجعلها تنهار من المتعة والمشاعر الجنسية . وهنا تأكد أنها ستطلب منك أن تفتحها وتنيكها . لكن لا تسرع فى فتح كسها ونياكتها إلا بعد فترة لما تشعر منها بإلحاح شديد ورغبة قوية منها ، وإذا حدث ذلك أفتحها ونيكها وأنت واثق أنها ستسعد بهذا الفتح وهذه النياكة وتبدأ معها رحلة يومية فى السعادة والمتعة الجنسية مع ممارسة الجنس بكل حب وشوق وشهوة متبادلة...... قاطعنى كيمو وقال لى : ياه يا لبنى أنت خطيرة جداً ودقيقة جداً . هل معقول أن يحدث كل هذا من أول لقاء معها ؟ هل ستقبل منال هذا الوضع بهذه السرعة ؟؟ . فقلت له : يا حبيبى أنا بإحساس المرأة ورغباتها الجنسية ، كنت أكشف لك بعض من مشاعر وتفكير البنت فى الجنس وممارسته ، وأوضح لك كيف تتعامل معها وتتفاعل مع رغباتها وكيف تدخل إلى أعماقها ،وتجعل العلاقة الجنسية مستمرة ومرغوب فيها دائماً من الولد والبنت .... أما من ناحية منال فيمكن أن يحدث هذا بالفعل من أول لقاء فعلى للمتعة الجنسية ، ويمكن أن تأخذ بعض الوقت مع عدة لقاءات حتى تصل إلى ممارسة الجنس بالفعل . وهذا يتوقف عليك فى طريقة الخوض فى هذه العلاقة ، وعلى منال أيضاً فى مدى سرعة إستجابتها لكل ما تحاوله معها ...صدقنى الموضوع بسيط وسهل طالما هناك حب ورغبة مشتركة .... ثم قلت له : متى ستقابل منال المرة القادمة ؟ فقال لى : بعد يومين حسب إتفاقنا معاً وعندها فى البيت ثم نخرج للفسحة .فقلت له : رائع يمكنك أن تأتى بها هنا عندنا بعض الوقت من الفسحة ، وأن تبادلها الحب بالإسلوب الذى شرحته فى كيفية إثارتها.فقال لى :وممكن أن أفعل ذلك فى بيتها قبل أن ننزل، ثم نكمل هنا عندنا . فقلت له : كويس قوى ، وأنا سأحاول أن اساعدك بطريقة ما لما تأتى إلى هنا .فقال لى : يعنى ممكن تعملى إيه؟؟ فقلت له : خليها لوقتها . بعد ذلك أخلدنا للنوم ونحن معاً فى سريرى .كنا ننام كما نحن عريانين تماماً ، وكنا فى بعض الوقت ننام فى حضن بعض ..حتى جاء الصباح وقام كمال وذهب إلى حجرته ليكمل نومه . بينما أنا أخذت حماماً ولبست ملابس الخروج لكى أذهب إلى عملى .... وخلال اليومين التاليين كنت أنا وكمال نلتقى معاً ونمارس الجنس لساعات طويلة ، وكان ينام معى فى سريرى ، وأناأيضاً كنت أنام معه فى سريره . كنا نتمتع معاً ونسعد معاً

الاثنين، 20 يونيو 2016

مضرب عن الزواج ...

مضرب عن الزواج ...

ترك لنا والدي منزلا من عدة طوابق.. الطابق الأول تقطن به والدتي وأختي المطلقة الشابة وأنا المضرب عن الزواج.. بينما الطابق الذي يعلونا لأخي الأكبر المتزوج ولم ينجب .. سافر أخي للخارج للعمل وليرفع من مستوى .. وترك زوجته الشابة لتعيش معنا حتى عودته من الخارج ... وسبب إضرابي عن الزواج أنني أؤمن بأن الزواج وإنجاب الأطفال يمثل عائقاً كبيراً أمام ما أأمل تحقيقه من نجاح في العمل والحياة عموماً ، باختصار أقول أنا ضد الزواج، نعم أنا ضده ولم أكن يوما من أنصاره.. منذ سنوات طويلة أسأل نفسي لماذا يتزوج الناس ويأسرون أنفسهم مع أشخاص يبغضونهم أو ينغصون عليهم العيش ويتحملون بسببهم أعباء فوق طاقتهم خاصة مع وجود أطفال... حتى لو سبق الزواج قصة حب أو كان بدون حب فالنتيجة واحدة. ندم ومعاناة! هل في الزواج كرامة للمرأة والرجل أم انتهاك لحريتهما ؟ أعتقد أنه العبودية بعينها وبشكل خاص للمرأة العربية التي لابد لها يوما ما من التوصل إلى نتيجة مفادها أن الزواج ما هو إلا امتداد لسنوات لانهاية لها من الخدمة المجانية مقابل قناعة اجتماعية مغرقة في النفاق بأنها سعيدة فالمفترض أن الزواج ، وهو مبتور في معظم الحالات، ضمانة أكيدة لسعادتها... أعتقد أن للزواج مدة صلاحية يفسد بعدها حيث لا تنفع معه كل الوصفات والأدوية العلاجية لذلك لابد من إيجاد طريقة تضمن سعادة الأفراد بعيدا عن هذا الوهم الذي يقتل أصحابه بإرادتهم الكاملة.. لقد وجدت الوصف المناسب للزواج: انه موضة قديمة!...
وها هو ثمرة الزواج أخت مطلقة وهي في عز شبابها في عمر الرابعة والعشرين لم يستمر زواجها سوى عامين ولم يتحمل زوجها علاج عقرها , وزوجة أخ في عمر الخامسة والعشرين أجبرها أخي على إستخدام وسيلة لعدم الحمل حتي يرفع من دخله وبعدها يفكر في الحمل و تركها أخي وسافر رغم إلحاحها عليه في أن يأخذها معه ولكن للأسف الظروف لا تسمح بذلك ووعدها أنه بمجرد إستقراره بالعمل بالخارج سيفكر في ذلك ..و العجيب أنه لم يراعي حاجتها كزوجة شابة للجنس ..و من أجل أن يحافظ عليها لم يسمح لها بأن تعيش عند أهلها وإنما مع حماتها لرعايتها في غيابه وللمحافظة عليها من أقاربها لغيرته الشديدة عليها!!!
والغريب أنه مر عليه أكثر من سنة لم يستقر في عمله و بالتالي لم يستطع أن يأخذ أجازة للزيارة.. بيتنا بيت يحترق من لوعة الجوع الجنسي.. فها أنا ذا ..شاب شهواني يعشق الجنس بكل أشكاله ويمارسه بشبق ..سواء مع فتيات عذارى أو سيدات متزوجات شبقات للجنس أو مومسات بالأجرة لشاب شبق للجنس مثلي.. وها هي أختي المطلقة الشابة المتعطشة والتي ذاقت ومارست الجنس وإرتوت منه والتي هي ذات أنوثة متفجرة ..بيضاء البشرة قوامها ملفوف نهديها ضخمان منتصبان غير مترهلان ..رشيقة جدا خفيفة الحركة ..عندما ترتدي بنطلونا ستجد كسا مرسوما وسوة محفورة وطيزا مكورة لينة رجراجة.. وإذا لبست بلوزة فتحت أزرارها لتظهر ثدييها المحبوسان و يريدا أن يتحررا من سجنهما وحلمتان تبكيان شوقا لفمك .. ثم ها هي زوجة أخي الشابة المحرومة من الجنس.. جسدها مثالي لأنثى سكسية تسيل لعاب الرجال.. جمالها صارخ يشع بالأنوثة.. جذابة ومثيرة خصرها نحيل ورفيع وقامتها ممشوقة وأردافها كبيرة ممتلئة ..بشرتها سمراء ساحرة فهي المرأة الصاروخ ..ناعمة و كلها أنوثة، خارقة الجمال .. الغريب أنه قد حدثت صداقة بين أختي وزوجة أخي بعد سفر أخي.. أصبحتا لا تفترقان عن بعضهما حتى عند النوم..وعند النوم ليلا كثيرا ما تنام أختي مع زوجة أخي بحجرة أختي أو بمنزل أخي و لاحظت أن كل منهما لا يفارقها كمبيوترها الخاص بها(لاب توب) ...لاحظت على زوجة أخي تقربها اليَّ عندما أنظر لعينيها أجد عيناها متلهفة لإفتراسي وجسد أصابه الجفاف متعطش للإرتواء يتلوى جوعه الجنسي ..كنت ألاحظ نظراتها المستمرة لما بين أوراكي ولقضيبي المرسوم والذي يرفع خيمة عظيمة داخل معسكره المتمركز به ببنطالي وعند مرورها بجانبي تتعمد بعفوية أن تحتك بي وتنظر لترى رد فعلي وتتأسف وهي تنظر لي بعضة على شفتيها أو مصة من فمها لأصبعها لمنطقة قضيبي وقطعا لمسة منها أو إحتكاكة تجعله يتعصب و يتوتر وينتصب رافعا بنطالي كالوتد داخل خيمة .. وقد لاحظت أخيرا أن أختي أيضا إبتدأت تحتك بي كزوجة أخي وتنظر دائما لمنطقة قضيبي مع العض على شفتيها أو مص أصبعها وأصبحت أية لمسة منها لي أو إحتكاكة بي تحركني جنسيا وينتصب معها قضيبي.. كما كانت تتعمد أن تستحم وتخرج من الحمام مرتدية برنس يكشف عن ثدياها المترجرجان وجزء من مؤخرتها ما يجعلني أتلعثم حين أراها وأتعرق من شدة الشهوة والشبق وكأنها تدعوني لأنزع عنها برنسها .. وكأنها خطة مرسومة بين أختي وزوجة أخي بالتحرش بي لصيدي أو الإيقاع بي لأغراض في نفسيهما ..وأصبحتا يتباريان في إرتداء ملابس فاضحة تكشف أكثر مما تستر من جسديهما .. فقلت في نفسي وماله يا واد ..دول مزِّتين مستويتين على شجرة الجنس ومحتاجتين للقطف وقطعا كسيهما محتاجين لزوبر يغزوهما .. وقررت أيضا أن أرسم خطة لأوقع بهما وبدأت بملابسي وبدل البنطال الطويل لبست شورت قصير ولا البس تحته بوكسر وغالبا ما كان يخرج زوبري من فتحته مظهراً رأس زوبري الضخمة وكانت كل منهما عندما تريان ذلك الرأس تغيبان للحظات ثم يرجعان.. وكأنهما تمارسان العادة السرية .. وعند الخروج من الحمام أخرج شبه عاري وبالبوكسر فقط وطبعا وأكيد سيكون زوبري ظاهرا بوضوح قلت حاربهما بنفس سلاحهما. وإنتظرت يوما خروجهما للتسوق وقررت إقتحام حجرة أختي لعلي أجد ما يعينني على إيقاعهما في براثني.. أخذت اقلب بحرص شديد حتى لا تكتشف عبثي بمحتويات حجرتها ..فوجدت على اللاب توب مواقع للسكس وأفلام بورنو كما وجدت مجموعة من الأزبار مختلفة في الطول والحجم.. إحداها للإستخدام اليدوي وآخر ببطارية يصدر نبضات وآخر أوتوماتيكي يركب ثم يتحرك في الكس للأمام والخلف ويمينا ويسارا ثم يقذف بسائله داخل الكس وآخر بحزام يربط بوسط فتاة كشريك جنسي وتدخله بكس الأخرى وأدوات جنسية أخرى لم أرها من قبل وكأن أختي مدرسة للجنس الصناعي .. وحتى أضبطهما متلبستين قررت تركيب كاميرات مراقبة بحجرة أختي يصعب إكتشافها حتي أراقبهما وأصورهما متلبستين وهما يمارسان الجنس ..آه من النسوان المجربة للجنس والمحرومة منه . وإشتريت ما يعرف بكاميرات التجسس ووزعتها بحجرتها وضبطها على جهاز إستقبالها وإستغرق هذا العمل مني أكثر من أسبوع.. قلت كله يهون في سبيل المتعة..فتاتان جميلتان شبقتان جائعتان للجنس ولديهما الإستعداد لممارسته معي ويذوبان عند النظر لقضيبي وهو تحت الملابس..آه لو رأوه.. قطعا لن يتركاه سيمتعانه بالمص واللحس سيتذوقان حليبه.. وكما توقعت رأيتهما يمارسان الجنس بشبق وجنون إحداهما تمثل دور الرجل وترتدي زوبرا ويبدآن بالقبلات ثم اللحس والمص للأثداء والحلمات ثم يأخذان وضع69 للمص واللحس زوجة أخي تمص زوبر أختي الصناعي حتي ينطر مائه في فمها وأختي في بظر وكس زوجة أخيها حتي تنطر عسلها بفمها ثم تملأ أختي زوبرها الصناعي بماء جديد وتعتدل وتأخذ وترفع ساقي زوجة أخيها علي كتفيها ثم تدك زوبرها في الكس مباشرة وتسمع أحلي عبارات الجنس والآهات والوحوحات والصريخ المكتوم حتي تفرغ كل منهما شهوتها وبعد ذلك يتبادلان الأدوار لتدخل زوجة أخي زوبرها الصناعي في كس أختي الشرقان.. ولم يتركا أي لون من فنون الجنس من تفريش وجنس فموي وشرجي إلا وفعلاه حتي الأوضاع الجنسية بكل ألوانها يفتحان اللب توب علي أفلام السكس وينفذان ما بها عمليا وكأن حجرة أختي بيت دعارة... وقررت الهجوم على أختي أولا فأخذت أتحين أية فرصة للإختلاء بها دون زوجة أخي وجاءت الفرصة عندما حضر والدي زوجة أخي لزيارتها وسيمكثان معها أسبوعا وطلبت من أمي أن تأخذهما لشقتها ورحبت والدتي بذلك .. ياه أخيرا سأختلي بأختي .. وبدأت بتنفيذ خطتي ..عندما إنتصف الليل إنصرفت أمي للنوم بحجرتها وجلست أنا وأختي أمام التلفاز وكانت أختي جالسة أمامي ترتدي قميص نوم قصير جدا مفتوح الصدر والظهر بحمالات فتلة يظهر كل مفاتنها الأنثوية وجلست على أريكتها القرفصاء متظاهرة بأنها بعفوية وطبعا عيناي رأت ما جعل زوبري يشتد وينتصب ويفضح نفسه وكنت أرمقها بطرف عيني لأري منها ما تريد أن تجعلني أن أراه منها طبعا مرتدية كلوت فتلة أسود منحسر من على كسها تماما ومبينا شفراتها وداخلا في فتحة كسها وعندما تتقابل أعيننا ألفت وجهي ناظرا للتلفاز وعندما ألتفت إليها أجدها تنظر إلي زوبري قلت في نفسي العملية إستوت وأكيد في إرواء الليلة..وبمجرد إنتهاء البرنامج التليفزيوني الذي كنا نشاهده قامت أختي بميوعة ظاهرة وبآهه وغنجة ثم حيتني لتنصرف لحجرتها .. فقلت لها حبيبتي من فضلك قبل أن تنصرفي ممكن أتحدث معك بغرفتك أو بغرفتي بخصوص حاجة تخص زوجة أخيك ..قالت بكل سرور..خير فيه حاجة حصلت منها ..قلت لها ممكن أتتكلم معاكي بصراحة قالت ماشي أوكيه تعالى لغرفتي بس من فضلك مش عاوزة نطول في الكلام كثير علشان عاوزة أنام ..وجلسنا على سريرها ..قلت لها حبيبتي دا موضوع مهم جدا ومش عاوز ماما تحس بينا وفرصة زوجة أخوكي مش موجودة قالت خير شوقتني إيه الموضوع قلت لها حتصدقيني قالت إيه هو في إيه إتكلم.. قلت لها مرات أخوكي بتتحرش بي وبتلبس لبس بيكشف أكثر ما بيغطي وطبيعي الحاجات دي بتحركني كشاب وبتخليني بأمارس العادة السرية وأنا خايف منها على نفسي لأنها جميلة وسكسية وأكيد محرومة من الجنس وطبعا ما فيش غيري أمامها وأخوكي ممكن يضعف ..أرجوكي إنصحيني أعمل إيه معاها.. قالتلي الملعونة بتعمل معاك كدة أكيد طبعا سفر أخوك مشوقها للجنس ومسكينة طبعا الواحد يقول اللي ليه والي عليه.. علشان كدة قضيبك بقى يقف وينتصب كثير الأيام دي يا شقي صحيح يا مآمنة للرجال يا مآمنة للمية في الغربال وضحكت ضحكة بعلوقية ولبْونة.. إسمع حاول تطنشها يا جميل بعدين تجيب رجليك وبعدين دا إنت راجل ومش حتقدر تطنشها ..قلت لها وإنت كمان مدوخاني ومجناني وشكلك كدة حتوقعيني قبليها ..قالت لي أنا.. دا أنا أختك وأكيد مش حتتحرك لما تشوف أي حتة في جسمي..قلت لها بأمارة لما شوفت كسك من تحت الكلوت الأسود بتاعك لم ينتصب زوبري..قالتلي يا كداب أنا شايفاه وهو رافع رأسه ومنتصب..كدة خلتني أتكلم في كلام قلة أدب ..دا أنا أقوى من زوجة أخوك مطلقة من مدة كبيرة ولم أفكر في الجنس إطلاقا..قلت لها بامارة الأزبار المحتفظة بيها بغرفتك ومش واحد بس..لأ ..دا مجموعة بأحجام ومقاسات وإستخدامات مختلفة وكمان بتشاركي زوجة أخيك كشريك جنسي ..آه يا حبيبتي.. دا إنتي قالبة غرفتك بيت دعارة .. قالتلي إنت كداب .. قلتلها شوفت أزبارك يا أختي بغرفتك وشوفتك وإنتي بتمارسي الجنس بكل أنواعه وأوضاعه مع مرات أخوكي .. تحبي أقوم أورّيكي اللي مسجله ..قالتلي لأ يا حبيبي أرجوك أعذرنا يعني حنعمل إيه أنا وزوجة أخوك؟ مش ممكن طبعا حنروح لشبان يا حبيبي اللي جرّب الجنس خاصة الفتيات منا مش ممكن تقدر تستغنى عنه لأن جسم المرأة كله بيحركها للجنس..وحتى تستعطفني جلست القرفصاء ووضعت يديها على عينها وأخذت تبكي وتندب حظها وشبابها اللي حيروح منها من غير زوج ولا ولد.. وطبعا فخاذها وكسها باين بوضوح ..وإقتربت منها لأضعها بحضني وأعصرها فيه ورفعت وجهها لأمسح عنها دموعها ..قلت لها حبيبتي لا تبكي وتندبي حظك .. الحياة حلوة وجميلة ولازم نستمتع بها ونعيشها وشوفي إنت ما ضيَّعتيش وقت وحاولتي إنت وزوجة أخوكي تعوضو نفسكو ..جيبتي منين الأدوات دي؟ دا إنت يا أختي عفريتة..قالتلي وحياتك جايين لي من برّة مع واحدة صديقتي عرفة الحرمان وقفلة الأهل علي المطلقة والعزباء شوف أخوك حابس مراته عندنا !! قلت لها أختي ممكن أستأذنك ونفتحها النهاردة ليلة أنس وعربدة وبدل الصناعي بصي على الطبيعي ورحت مطلّع زبي المنتصب!!..إيه رأيك فيه؟ قالت جميل وممتع نفسي فيه من زمان دا أجمل من الصناعي ألف مرة وهجمت عليه..تدعك في رأسه وتقبض عليه بكفها وتناجيه حبيبي وحشني ..وحشني دخلتك..عاوزاك تقطع كسي وتأدبه وتجعله ما يبصّشْ للصناعي تاني!!
قلت لها حبيبتي لقد تعودت على التقبيل من شفايف زوجة أخيك تعالي وتذوقي مص ولحس وشفط وعض شفتي رجل ..واحتضنتها بقوه وعندما أحست بحرارة أنفاسي أغمضت عينيها وسلمت فمها وجسدها لي وذابت شفتيها بشفتاي وامتصصت لسانها وبدأت اعتصر ثديها وأمتص بشفتاي الحلمة وهي تتأوّه الآهة تلو الآهة و هي مستلذة بينما تداعب أصابعها قضيبي من فوق الملابس ثم أخذت تنزع عني ملابسي وتتلمس شعر صدري وتلحس حلمه صدري ثم بدأت بالنزول على بطني وأنزعتني ملابسي التحتانية لينتصب أمامها قضيبي بقوة وعروقه تكاد تنفجر أثارها طول وسمك قضيبي فأخذت تقبله وتحتضنه بين ثدياها ثم رفعته إلى فمها و لعقت فتحة قضيبي بلسانها واستمرت باللحس والتقبيل من رأسه حتى الخصيتان ثم احتضنته من الأسفل وقربته لفمها وهي تكلمه وتقول : حبيبي احبك شكلك جميل كسي زعلان منك علشانك مش حاسس بيه …ثم أدخلته في فمها بتأوهات المحروم تمص وترضع بغنج ودلال أخذتني إلى عالم اللذة وشعرت بالتعجب عندما بدأت تبتلعه رويدا رويدا حتى أدخلته كله في فمها.. أخرجت قضيبي وطلبت منها أن تنام على ظهرها.. ففعلت وأمسكت بقدميها أشمها وبدأت بالتقبيل والعض الخفيف نزولا حتى وصلت لكسها ثنيت فخذيها على صدرها وباعدت بينهما فبرز لي كسها ببظره وشفراته.. وبدأت بلحس شفرات كسها وبظرها وهي تتأوه مستمتعة ثم زحفت عليها وأنا أقبل بطنها ونهديها حتى وصلت لفمها وهي تحسس على رقبتي وتمتص لساني طوقت عنقي بيديها واقتربت من أذني وهمست حبيبي لديك قضيب جميل وحار كالجمر فقلت لها : إذن دعي كسك يتذوقه .. قالت: افعل ما يحلو لك ولكن إياك أن تقضي شهوتك قبل أن استلذ أنا واقضي حاجتي راح أزعل منك جدا قلت لها سانيكك حتى تطلبي الرحمة ..وأمسكت بفخذيها بقوه ورفعتهما لأعلى وجعلت كل ساق على كتف أصبحت فوقها وأمسكت قضيبي وبدأت بحكه بين أشفار كسها وعلى بظرها حتى أصبح كسها لزج من كثرة التفريش وبدأت بإدخاله قليلا ثم أمسكت بها بقوه حتى لا تنفلت مني عندما ادفعه وبلمح البصر دفعته كله بقوه فيما كانت هي مستسلمة لقبضتي فشهقت وحاولت التملص ولكن هيهات وأخذت أنيك بعنف ولاحظت أنها تتألم من شده مسكتي لها فأرخيت قبضتي.. وبدأت انيك ببطء وهدوء.. وأحسست بإسترخائها وبدأت تتلذذ بزوبري عند دخوله وخروجه بكسها ..فارتعشت وأمسكت بي بقوه وهي تهمس دخله كله.. عاوزة أحس بحرارة بيوضك وخبطها على طيزي أيْوة..أح..أح..أف..أحّوه زوبرك مالي تجاويف كسي .. نيكني بالقوي.. كسي عطشان نيك ..زوبرك خبط الچي سبوت بتاعتي حأموت منك.. وتشنجت عضلاتها وقبضت عضلات كسها على زوبري فأحسست بأنها ستفعصه فتاوهت من شدة الألم آه..آه..ثم إرتعشت رعشة هزتني معها ثم إسترخت عضلاتها وهي تقول أرجوك خلليه جوة كسي ما تخرجّوش... وإستمرت حفلاتي مع أختي ومصرا على إضرابي عن الزواج وأفهمت أختي بأنني لن أتزوج لعدم إيماني بالزواج وعاهدتني أن تظل لي وحدي فهي أيضا لن ترتبط بزواج مرة أخرى..فلا تريد من الحياة سوى إشباع حاجاتها وطالما وجدت من يشبع حاجاتها الضرورية فهي راضية وسعيدة... ثم حدثتني عن محنة زوجة أخي وأنها متعاطفة معها جدا ..لأنها جربت الحرمان والجوع الجنسي مثلها ..وأخبرتني بأنها هي التي أخرجت زوجة أخي من محنتها وسحبتها للبديل الجنسي وكانت خير شريك لأختي .. وصرحت لي أختي بأنهما لم يرتويا من الجنس الذي يمارسانه وأنهما كرهتا تمثيل دور الرجل في الجنس الذي يمارسانه معا وكما أن العضو الذكري الحقيقي أفضل من الصناعي ولمسات الرجل مع المرأة تختلف عن لمسات المرأة للمرأة مهما مثلت دور الرجل ..ولذلك أقنعتني زوجة أخي أن نبحث عن رجل وإقترحت على أختي أن أكون أنا الرجل ووضعناك تحت الإختبار فوجدناك شهواني وعينك جريئة وخففنا من ملابسنا لنرى أثر ذلك عليك فوجدنا عضوك ينتصب على كل منا ..وعيناك كلها جوع لكلينا ..فعلمنا إنك لن تأخذ غلوة من كل واحدة منا.. ولقد دبرنا زيارة والديها لها لأختلي بك ,أجيب رجلك يا جميل ونجحنا في جر رجليك... ووجدت أختي تتصل على زوجة أخي أمامي ..وتقول لها الطير وقع.. وإنت معاك حق ما فيش أحسن من الجنس مع رجل خاصة أخي الخبير الذي متعني متعة لم أتمتعها من قبل..دا أستاذ مص ولحس وعض وخبير جنس مع البظر والشفرات يخلليكي تتشنجي وتترعشي وتنزلي عسلك ولبنك عدة مرات في النيكة الواحدة ..دا ناكني في كل جسمي.. وناكني في كسي بأوضاع جنسية لم أعرفها من قبل ..دا بيقدر يوصل بزوبره لكل نقطة وركن في كسك دا بيحرك زوبره جوة الكس يمين وشمال وفوق وتحت وكمان وصلت رأس زوبره للچي سبوت بتاعي وكنت حأموت منه يا حبيبتي ..على فكرة مكانك محجوز لأنك ليكي الفضل في إكتشافه .. وضروري بعد ما تحتفلي معاه لازم نعمل حفلة تجمعني أنا وإنت على زوبره .. باي.. باي.. يا حبيبتي..عن إذنك علشان داخلة معاه غرفته منتظرة أحلى سكس....

خالته العاهره

خالته العاهره

رغم ان الجنس دائما لذيذ الا ان النيك مع خالتي كان له طعم اخر و كنت اعتقد ان الرجل يحس بالمتعة حين يدخل زبه في الكس او الطيز مهما كان جمال الفتاة لكن حين نكت خالتي عرفت ان هذه النظرية غير صحيحة فقد شعرت معها بمتع جنسية يستحيل وصفها و لذة كانت احيانا تجعلني انيكها اكثر من ثلاث مرات و احيانا اقذف داخل كسها و ابقي زبي فيه و اواصل النيكة حتى اقذف مرة اخرى و كل ذلك من لذة النيك مع خالتي المطلقة . لم تكن خالتي امراة عاهرة او شرموطة بل هي امرة خجولة جدا لكن جسمها الفاجر الطاغي بالانوثة كان يجعل الرجال دائما يراقبونها باعينهم و من المستحيل الا ينتصب زب الرجل و هي يرى خالتي تمشي و ارداف طيزها ترتعد او حين تنحني فتظهر بزازها مثلما حصل معي حين مكثت عندنا في البيت لمدة شهر و كان اول لقاء جنسي اين مارسنا نيك المحارم انا و خالتي حين بقينا لوحدنا في البيت . في ذلك اليوم شعرت برغبة قوية جدا في النيك و كنت من قبل كثيرا ما استمني و انا ارى خالتي في الخيال ترضع زبي او انيكها من بزازها الكبيرة لكن في ذلك اليوم كنت اريد ان انيكها باي وسيلة ممكنة حتى لو اضطرني الامر الى اغتصابها بالقوة و لم اتخيل ان الامور بهذه السهولة حيث دخلت عليها و وجدتها تزيل الشعر من رجليها باستخدام مادة لاصقة و كانت ترفع الروب الى اعلى فخذها فانتصب زبي بقوة و بقيت اراقبها و انا اتمحن و احلم اني امارس الجنس و النيك مع خالتي المثيرة و قد كانت تظن انها لوحدها في البيت لذلك رفعت الروب كاملا ثم اخرجت بزازها و بدات تراقب حلمتيها و كانت عليها حلمتين نار لونهما بني فاتح و قررت في تلك الاثناء الهجوم لكني تظاهرت اني سادخل و كانني لم اكن اراقبها . بمجرد ان دخلت عليها اخفت بزازها الكبيرة بسرعة و اثناء اخفاءهما بقيت حلمة بزها الايمن مكشوفة و هالتها الكبيرة تطل و تهيج زبي اما رجليها فلم تنزل الروب كي تخفيفهما ثم نظرت الي و قالت لماذا لا تستاذن قبل الدخول فقلت لها لاني لم اكن اعلم انك تحلقين ساقيك و فخذيه و هنا شتمتني و قالت يا ابن الشرموطة انت كنت تتلصص علي فاجبتها بنعم ثم اخبرتها ان جسمها اجمل جسم انثوي يمكن للرجل ان يراه و شتمتني مرة اخرى و هي تضحك . هنا شعرت ببركان داخل جسمي فاخرجت زبي الذي كان ساخنا جدا و يريد النيك مع خالتي لان فرصة مثل هذه لن تتكرر و قربته من وجهها لكنها شتمتني مرة اخرى و طلبت مني ان اخفي هذا الزب الصغير مثلما قالت التففت من خلفها و امسكتها من صدرها و ادخلت يداي تحت الروب ولمست احلى حلمتين في العالم و بدات اقبل خالتي المطلقة الممحونة و انا هائج و ساخن جدا بشهوة رهيبة حيث رايتها عارية ثم جلست من خلفها و رفعت الروب كاملا حتى جعلتها عارية و لم تكن تلبس ستيان و بعد ذلك عدت اليها من الامام و وضعت زبي امام فمها فالتقمته بسرعة ترضعه و هي تمسكه و تستمني لي في نفس الوقت . كدت اقذف في تلك الوضعية من قوة الشهوة لكني لم ارد ان افوت لذة النيك مع خالتي من الكس فطرحتها ارضا و ركبت فوقها و حين ادخلت زبي في كسها لاحظت انه ساخن جدا و مبلول و كلما ادفع زبي فيه احس انه لزج و زبي يدخل بسهولة كبيرة . و بدات اقبلها من فمها و الحسها من صدرها و رقبتها و انا ادخل و اخرج زبي و اعيش النيك مع خالتي بتلك الطريقة الساخنة جدا و لم اشعر الا و انا احس ان زبي يدفع المني و لم اكن اعلم ان النيك الاول يجعل الزب يقذف بسرعة من فرط الشهوة و حين دفعت اول قطرة احست خالتي اني اقذف فصرخت في وجهي اخرج زبك يا منيوك و لما اخرجت زبي وضعته على بطنها و انا ارى المني يخرج من زبي و ينسكب فوق لحمها الطري الشهي بتلك المتعة الكبيرة جدا الى ان هدات نفسي و بدات خالتي تضحك و تتهمني بالعجز لاني قذفت بسرعة كبيرة جدا . و لم اصدق ان زبي عاد للانتصاب مرة اخرى فطرحتها على الارض و فتحت رجليها و حاولت ادخال زبي لكن كسها لم يكن مبلول مثل المرة الاولى و هنا طلبت مني ان اقبلها و ارضع صدرها كي اهيجها فيتبلل كسها و قد كان النيك مع خالتي يومها مفيدا جدا و تعلمت منه اشياء كثيرة في تهييج المراة . و بالفعل بعد المداعبات ادخلت زبي بسهولة و نكتها مرة اخرى و هي تلف رجليها على ظهري و رغم اني كنت اريد ان اقذف داخل كس خالتي الا اني اخرجت زبي و قذفت هذه المرة على بزازها الكبيرة لكني تمتعت بجنس المحارم و النيك مع خالتي بافضل طريقة ممكنة